معروف لدا الجميع أن أسرائيل وُجِدَت لكي تكون خنجراً في خاصرة الامة العربية ولكي تُستَخدم بعبع يطارد العرب كلما أرادوا ان يتنفسوا الصعداء فالاكراد هكذا وهنا أقصد الحركات الانفصالية الكردية فهذه الحركات وللاسف أُستُخدمت لتكون أداة بيد الصهاينة لأبتزاز العراق وأيران وتركيا وسوريا فالعراق كما هو معروف بلد يرفض الاحتلال على مر العصور وهكذا أستخدم الاحتلال الانگليزي استخدم الاكراد لضرب العراق أما تركيا فكما هو معروف ايضا بلد اسلامي كبير وله مكانته في الساحة الدولية وكان متصدي لقضايا المسلين رغم الحكم العلماني فلذلك دعم الصهاينة الحركات الانفصالية في تركيا لكي تنشغل بحل مشاكلها الداخلية أما أيران وسوريا فأستطاع هاتان البلدان السيطرة على الاكراد بالرغم من ظهور زعزعة للوضع في هاتين البلدين بين الحين والاخر أما المسألة الاخرى وهي الطرح الكردي متشابه مع الطرح الاسرائيلي وهو مبدأ ان لم تكن معي فأنت ضدي. اما بالنسبة للمسألة الاخرى وهي الاحطر والتي لعب عليها الاكراد مسألة تجريم الأخرين فكل من يناقش مذابح الاكراد يُتَهَم بالشوفينية وهو نفس الشي الذ يفعله الاسرائيلين اذا اراد احد انتقادهم او مناقشة مذابحهم فيتهمونه بمعاداة السامية حتى وا كان سامي والغريب ان الاكراد يعتبرون القومية جريمة واكبر اتهام يوجهه الاكراد لمنتقديهم هو القومية وينعتوخ بالقومچي وأسالهم بالله هل هنالك حزب كردي اسمه الحزب الفلانب الوطني؟ ام كلها احزاب كردستانية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخيراً اقول لهم
اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بحجر