"أقولها بصراحة، كنت أود ان أكون كاتبا لأتاتورك حتى أحل ضيفا كل مساء على مائدته وأتهذب بأفكاره الثاقبة، لكي أخرج في النهاية وكأنني أنهيت دراستي الجامعية من جديد"
رئيس وزراء فرنسا ادوارد هريوت
(١٩٣٣)
"كمال أتاتورك أو الذي عرفته بـاسم كمال باشا، كان مثلي الأعلى في أيام شبابي. كنت متأثرا إلى حد كبير بإصلاحاته. قدرت جهوده الجبارة في تحويل بلاده إلى دولة معاصرة، وعمله الدؤوب في ازدهار الريف والقرية. كما ما اقدر جهود مصطفى كمال الكبيرة وحيويته وحماسته المتوقدة والتي تزيد من إعجاب المرء به كأحد بناة النهضة للعصر الحديث في الشرق. ولازلت من المعجبين به"
رئيس وزراء هند جواهر لال نهرو
(١٩٦٣)
"يعتبر أتاتورك من الذين يمتلكون الرؤية الثاقبة والشجاعة في عصرنا. فقد تمكن بالثورة السياسية والاجتماعية والاقتصادية من بناء تركيا الحديثة. وهو الذي حدد المسار الاقتصادي لتركيا الذي يرشحها اليوم للاتحاد الأوربي"
وزير خارجية هولندا جوزيف لونس
( ١٩٦٣)
"أصدقائي، لا يظهرالعظماء إلا مرة واحدة في كل عدة قرون. من سوء حظنا أن يظهر هذا العظيم في عصرنا عند الأتراك. ماذا كنا نستطيع أن نفعل أمام دهاء مصطفى كمال؟"
رئيس وزراء انكلترا لويد جورج
"عندما سألت وزير خارجية روسيا ليتفينوف: من هو رجل الدولة الأكبر في أوربا الذي يستحق الاحترام؟. قال لي: مع الأسف ان رجل الدولة الأكبر في أوربا، لا يعيش اليوم في أوربا، بل يعيش وراء مضيق البسفور في أنقرة. انه رئيس جمهورية تركيا مصطفى كمال أتاتورك"
رئيس وزراء الولايات المتحدة الأمريكية فرانكلين روزفلت
"الثورات في أوربا تكون بطيئا، لكن ما حققه مصطفى كمال أتاتورك من إصلاحات جذرية في المجتمع التركي في وقت قصير، حققه الأوربيون في قرن كامل"
البروفسور المجري فيكيتا لاجوس
(١٩٤۰)
"لم تتخطى تركيا الحديثة مع أتاتورك المفاهيم البالية فقط، بل تخطى التفكير الأوربي أيضا. لذلك لم تتعرض تركيا إلى الفشل لأنها سلكت سياسة صميمية صادقة قائمة على تقييم الواقع. ما أنجزه أتاتورك لم يكن تقليدا، لذلك لا توجد سياسة شبيهة لسياسته فيما مر من زمن في السابق".
المؤرخ الألماني البروفسور هاربرت ميزينك
"القيادة والإدارة الحكيمة لأتاتورك كانت كفيلة بانتشار شهرته، و كسبه حب واحترام العالم أجمع. فهو قائد تحرير تركيا وخالق دولتها الحديثة"
رئيس وزراء روسيا كالينين
(١٩٣٥ )
"اكتشفت وأثبتت الفلسفة الكمالية، بأنه يمكن لشعب واحد وفي زمن قصير أن يتوصل إلى تأسيس المدنية والحضارة عن طريقة التطور المتنامي والتعليم الحازم"
الكاتب الفرنسي جيرارد تونجاس
(١٩٣٧)
"انه أتاتورك الذي حقق إنجازات، وسن قوانين (بين ۱٩٢٠ - ۱٩٣۰) وحقق ماحققناه في عصر التنوير الغربي والثورة العلمية الثقافية في القرن الثاني عشر والثورتين الفرنسية والصناعية. لقد أنجز في زمن قصيرة الثورة الوحيدة، التي ليست لها مثيل في السابق"
المؤرخ الإنكليزي البروفيسور ارنولد توينبي
(۱٩٦٣)