جـبهـة تـركمان العـراق
بيان جمعية تانيش لتركمان العراق - هولندا
نظراً للظرف الحساس التي تمر به الشعب العراقي وخاصة القومية التركمانية منه لتعرضهم بشتى انواع الضغوطات ومحاولات يائسة من قبل ضعفاء النفوس للنيل من حقوق هذا الشعب النبيل, لذا ندعوا جميع الاخوة التركمان للمشاركة في الأنتخابات القادمة للوقوف بوجه المؤامرات التي تحاك ضدنا. لأن البرلمان المنتخب سيضع الدستور الدام للعراق وهذا يهمنا جميعا الأن والأجيال القادمة.
ولمساعدة الأخوة التركمان قرر جمعية تانيش الأتي:
- دفع مصاريف النقل للاخوة التي تبعد مكان اقامتهم اكثر من ٥٠ كلم في اتجاه واحد.
- شكل جمعية تانيش في بعض محافظات هولندا مراكز لتزويد الاخوة بالمعلومات كالاتي:
ارميتاج التركمان تعرضوا للتغيير بالقوة والتجمع العربي في كركوك يعتبر وجود بعض العرب شبيه بوضع الاكراد في بغداد ومحافظات اخرى
وكالة الاخبار العراقية
اكد مساعد وزير الخارجية الاميركي ريتشارد ارميتاج خلال محادثات مع وزير الخارجية التركية عبد الله غول في انقرة امس بان وضع الاقلية التركمانية في مدينة كركوك تعرض للتغيير بالقوة، واضاف :انها امور يجب ان تصحح في القانون الاداري المؤقت..
وقال مسؤولون اتراك ان المباحثات بين ارميتاج وغول ركزت على السياسة التي يتبعها اكراد العراق في مدينة كركوك، والتي تهدف وفقا لانقرة الى طرد السكان التركمان منها. وقال ارميتاج للصحافيين اثر لقائه مع غول ان «الكثير من مكونات الشعب العراقي رأت وضعها يتغير بالقوة ومن بينها بالتأكيد التركمان
وكانت الحكومة التركية قد نشرت في وقت سابق وثائق تؤكد ان غالبية السكان الاصليين لمدينة كركوك هم من التركمان يليهم العرب ثم الاكراد. وتتصاعد دعوات كردية من الحزبين الكرديين المعروفين الى اخراج العرب من كركوك حيث وصفوهم بالمستوردين او المستوطنين. مصدر في التجمع العربي في كركوك اكد بان العرب باقين في كركوك كونهم سكانها الاصليين اما الذين جائوا من محافظات اخرى قبل اكثر من ثلاثين عاما استقروا في المدينة كونها عراقية ووضعهم شبيه بوضع مئات الالاف من الاكراد من سكنة بغداد ومحافظات اخرى وشدد على ان لاتوجد قوة على ارض اخراجهم منها.
جماعة تركمانية تتهم الأكراد بالاعتداء على التركمان
المستقبل اللبنانية
بغداد ـ اتهمت جماعة تركمانية ما اسمتهم "مجموعات كردية متطرفة" بالعمل على تغيير ديموغرافية تلعفر في الموصل والغاء دور التركمان في الانتخابات النيابية القادمة.
وذكرت الحركة الاسلامية لتركمان العراق في بيان حصلت "المستقبل " على نسخة منه ان مجموعات كردية ترتدي زي الحرس الوطني العراقي أغارت على دائرتي النفوس والعقار في مدينة تلعفر واحرقتهما بكامل ما تحتويانه من سجلات.
واشار البيان الى ان هذه العملية تشابه ما حدث في التاسع من نيسان العام ٢٠٠٣ بمدينة كركوك حين قامت مجموعات كردية ترتدي الزي الحكومي باحراق مديرية النفوس والاحصاء ومديرية الطابو والعقارات من اجل تغيير المعالم الحقيقية لهذه المدينة واسكان آخرين.
واوضح ان الممارسات الكردية ضد الوجود التركماني لم تتوقف رغم كل التحذيرات والمناشدات، كاشفا ان مجموعات كردية اغارت على مكتبي الجبهة التركمانية وحركة التركمان المستقلين وذلك بهدف ترويع التركمان وتجويفه ومحاربة القوى التركمانية الوطنية.
وناشد البيان الحكومة العراقية والقوات المتعددة الجنسيات ايقاف هذه التجاوزات وانهاءها وتحذير مرتكبيها الاكراد كونها اساءة مباشرة للتعايش القومي والوطني لا ينبغي السكوت عنه، محذرا من ان صبر التركمان يكاد ينفذ، مؤكدا في الوقت نفسه حرص التركمان على الوحدة الوطنية وافهام الاطراف الاخرى ان من يسعى للحرب العرقية والقومية والفتنة الشعوبية التي لا تبقي ولا تذر ليس التركمان.
كما طالب القوات الاميركية باطلاق سراح السجناء التركمان الذين اعتقلوا في اوقات مختلفة بسبب التقارير الكردية الكاذبة التي تشي بالتركمان وتنعتهم بشتى النعوت، منوها الى ان عدد السجناء التركمان في سجون مدينة البصرة يقدر بنحو ٤۰ في المئة من مجموع السجناء.
توركمن شاني العدد السادس
مركز توركمن شاني الثقافي العراقي
في تامبري المدينة الثانية في فنلندة بعد العاصمة هلسنكي، وعن مركز توركمن شاني الثقافي العراقي صدر العدد السادس من مجلة توركمن شاني وباللغتين العربية والتركية.
ويحوي العدد الجديد لقاءين لرئيس التحرير أوميد كوبرولو أجراهما مع السيدين غانم عثمان عبد الله ممثل الجبهة التركمانية في برلين والسيد نهاد البياتي رئيس جمعية تركمان العراق في باريس بالإضافة إلى مقالات الكتاب إبراهيم آوجي، س.باشالار، آيدن كركوك، أيوب البزاز، صبري طرابية، منور ملا حسون، فلاح يازار أوغلو، زينب علي، حسين علي غالب، قحطان الهرمزي وناصف سعد.ويمكن أعزائنا القراء متابعة أعدا المجلة في موقع نحن التركمان وعلى الرابط التالي:
http://www.bizturkmeniz.com/ar/index.asp?page=turkmensani/turkmensani.htm