خلال الايام الاخيره اعلنت قنات العراقيه بعرض الاخبار
التي
تعرض في اسفل الشاشه باللغات الاخرى فضلا عن اللغه
العربيه والمتداوله في العراق وان احدى هذه اللغات اللغه
التركمانيه , ويعد هذا التوجه من قبل المسوءولين نقطه
انطلاق لعراق المساوات والاخوه ووحده الصف وازاله اثار
العنصريه والطائفيه التي زرعها النظام السابق والذي يدفع
العراقيين ثمنها غاليا منذ سقوط الطاغيه نتيجه للعدوى
الذي يحمله البعض من امراض النظام السابق ويريد استغلال
المرحله الراهنه لكسب واستغلال مايمكن استغلاله من طاقه
البلد كما كان يفعل ذلك النظام البائد . ففي الوقت الذي
نبارك جهود العاملين والقائمين بهذه الخطوه الرائعه نود
ان نشير بان اللغه التركمانيه التي تظهر على الشاشه ليست
اللغه التركمانيه العراقيه والتي لها قواعد خاصه حالها
حال بقيه لغات العالم الاخرى فاللغه التي نراها على
الشاشه لم نفهمها بالصوره الصحيحه ونحن تركمان العراق
ولاادري من يقوم بترجمتها وتنقيحهاوذلك لوجود اخطاء
لغويه واضحه ومن هنا اود ان اخاطب الاخوه القياديين
والاكادميين التركمان للتحرك السريع لتصحيح هذا
الامروالتنسيق مع قناه العراقيه لترشيح الكفائات
التركمانيه المعنيه والمختصه باللغه لكي تكون العمليه
مدروسه مبنيه على اسس علميه وليست شخصيه
انباء من كركوك
الاخوة الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله
اليكم الانباء التالية من مدينة كركوك
- صرح الشيخ مهدي ممثل السيد السيستاني في مدينة طوزخورماتو بان آية الله العظمى السيد السيستاني يترك الخيار للشعب العراقي في التصويت للانتخابات. ويذكر ان السيد ابراهيم الجعفري اكد ذلك ايضا في لقاء له مع قناة العراقية يوم امس
- اطلق بعض مجهولون النار على الاديب التركماني المعروف أكرم دوزلي مساء امس بعد ان وجه نداء الى الشعب التركماني للتصويت الى قائمة جبهة تركمان العراق عن طريق فضائية توركمن ايلي واصابوه بجروح . واستمرارا للاعتداءات على التركمان اطلق مجهولون النار على سرمد كركوكلي احد اعضاء طلبة وشباب توركمن ايلي عندما كان يوزع منشورات تدعو للتصويت الى قائمة تركمان العراق بعد ان فشلوا في محاولة اختطافه واصابوه بجروح خطيرة نقل على اثرها الى مستشفى كركوك العام واصيب شاب تركماني اخر في شارع الجمهورية اثناء توزيعه نفس المنشورات بعد الاعتداء عليه من قبل مجهولين ايضا.
- وقعت اعتداءات عديدة على مقرات الجبهة التركمانية والاحزاب التركماني الاخرى في كركوك. فقد هاجم مجهولون المركز الثقافي للجبهة التركمانية في حي العسكري بكركوك وحاولوا اختطاف احد المسؤولين فيه. وافاد شهود عيان ان المعتدين كانوا من اعضاء حزب الحل الكردي في محاولة للايقاع بين التركمان والاكراد في كركوك .
- بدات المخيمات التي كانت فارغة منذ نصبها بالامتلاء بالنازحين الاكراد من مناطق شمال العراق استعدادا للمشاركة في انتخابات مجلس محافظة كركوك بعد ان تم السماح لهم بذلك بعد الضغوطات من قبل الاحزاب الكردية على المفوضية العليا المستقلة ؟! اليك الصور التالية
مركزوطن الاعلامي
نداء الى شعبنا التركماني
تعلق الجماهير العراقية أمالا عريقة على نتائج الانتخابات الذي ستجرى غداً لأختيار أعضاء المجلس الوطني الذي يؤمل أن يتولى إدارة شؤون البلاد. ومجالس المحافظات التي ستتولى ادارة الشؤون المحلية. وهذا الهدف الوطني لايمكن تحقيقه إلا بالمشاركة الفعالة وعلى أوسع نطاق. إلا أن بعض الجهات التي لها نوايا بالغدر من مثل هذه النتائج.
تنشر إشاعات تضليلية الغاية منها تمرير نواياها. لذلك نناشد ابناء شعبنا في جميع انحاء البلاد عدم الاستماع لمثل هذه الاشاعات المغرضة مثل أية حوادث واعتداءات وقعت أو ستقع هناك. لأنه الهدف من مثل هذه الأقاويل هو منع قسم من أبناء الشعب وإرهابهم عن طريق التخويف بما سيحدث أو حدث وصولاً للإخلال بالتوازن في الأصوات.
إلى ذلك نسترعي انتباه ابناء شعبنا العزيز ، وندعوهم لممارسة حقهم المشروع في التصويت وعدم الانخداع بالأشاعات والله ولي التوفيق.
جبهة تركمان العراق
اللجنة الاعلامية
تصريح صحفي من اتحاد طلبة وشباب تركمان العراق - المركز العام، كركوك - العراق
ان العراق وهو يخطو نحو اجراء الانتخابات ظهر في دربه جملة من الامور غير قانونية وغير الشرعية...
وخاصة الخطوات التي تتسارع من اجل تكريد كركوك.
والتشكيل السياسي الوحيد الذي وقف بوجه هذه المخططات هو الحركة القومية التركمانية ... بجملة امور اهمها الاضراب السلمي والمدني الذي دخل يومه التاسع وكذلك حملة جمع المليون توقيع.
وبسبب الجرائم التي ارتكبت سابقا من قبل الحزب الديمقراطي الكردساني فقد تم تقديم شكوى رسمية واقامة دعوى على هذا الحزب الذي قطعا يجب ان لا يسمح له بالاشتراك في الانتخابات بسبب خرقه الفاضح للتعليمات والقوانين النافذة للاشتراك في الانتخابات ولكون الحركة القومية التركمانية هي الحركة الوحيدة المدافعة عن حقوق الشعب العراقي دون تفريق ... ولان الحركة تسلك دائما الطرق القانونية وتطبيق الديمقراطية بصورة كاملة فقد جرى مساء يوم الثلاثاء 26/كانون الثاني/2005 اعتداء اثيم على مقر اتحاد طلبة وشباب تركمان العراق ونادي التركماني الرياضي باقتحام مجموعة كبيرة من الجنود الامريكيين تساندهم قوة كبيرة من شرطة الطوارئ بقيادة العقيد خطاب شخصيا وتم اطلاق نار من قبل القوات المقتحمة داخل مقر اتحاد طلبة وشباب تركمان العراق واقتياد جميع الموجودين الى خارج البناية.
ان هذه الاجراءات هي جزء من مخطط لتخويف ابناء الشعب التركماني الذين اقسموا ان يكون لهم دور فعال في عراق ديمقراطي قوي موحد...
عاش التركمان...
عاش العراق الموحد
مكتب الاعلام
إحتمال تدخل تركيا لإنقاذ التركمان
حذرت مجموعة الأزمة الدولية في تقرير لها من إحتمالية حدوث حرب داخلية في كركوك.. حيث جاء في التقرير الذي نشرته مجموعة الأزمة الدولية: "إن إحتمال تدخل عسكري تركي في كركوك وارد جدا". ونشرت وسائل الإعلام الأمريكية التقرير الذي قدمته مجموعة الأزمة الدولية (وهي مجموعة تسعى الى منع حدوث حروب دولية وتسعى الى وضع الحلول للأزمات قبل إستفحالها). وجاء في التقرير أن محاولة الأكراد للفوز في الإنتخابات بشتى السبل حتى وإن كانت غير شرعية سوف تؤدي الى نشوب قتال طائفي في كركوك. وطالب التقرير كلا من الولايات المتحدة الأمريكية ومنظمة الأمم المتحدة بالتدل الفوري لحل أزمة كركوك. كما جاء في التقرير أيضا: إن إرسال ممثل من قبل السيد كوفي عنان الامين العام للأمم المتحدة أمر ضروري لمنع إقتتال داخلي قد ينشب في كركوك. الأمر الذي سوف يؤدي الى تدخل عسكري تركي لحماية التركمان حسبما جاء في التقرير المشار إليه.
وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز" الامريكية أن تركيا قد بعثت برسالة الى كوفي عنان الامين العام للأمم المتحدة أبدت قلقلها عما يحدث في العراق بصورة عامة وفي كركوك بصورة خاصة من محاولات لتقسيم العراق وضم مدينة كركوك الى مناطق نفوذ الاكراد. الأمر الذي يؤدي بالتالي الى عواقب وخيمة. وإن تركيا سوف لن تقف مكتوفة الايدي إزاء هذا التطور الخطير.
من جانبها حذرت القوات المسلحة التركية الجهات ذات العلاقة بشأن ما يجري في كركوك قبيل خوض غمار الإنتخابات في العراق. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الشهري لهيئة الأركان العامة للقوات المسلخة التركية والذي عقده الرئيس الثاني للهيئة الجنرال "إيلكر باش بوغ"، حيث أكد أن مسؤولية إستتباب الأمن في كركوك هي من أولويات الأمن التي تؤثر على الأمن القومي التركي.
وأشار باش بوغ في حديثه الى التقارير التي عرضتها المصادر الدولية بخصوص عدد سكان كركوك منذ عملية الإحصاء السكاني التي جرت في العراق عام ١٩٥٧. وكرر باش بوغ تحذير تركيا من أن أية إجراءات تقوم بها أية جهة لتغيير الطابع السكاني لمدينة كركوك سوف تهدد أمن المنطقة برمتها. وإن الأمر يؤدي بالتالي الى إشعال فتيل حرب طائفية وبالتالي الى تقسيم العراق الى أقاليم ودويلات. وهذا الأمر سوف يخلق أمرا في غاية الخطرة.
وأضاف باش بوغ: إن هذه المخاوف قد أبداها المرشح السابق للرئاسة الأمريكية جون كيري. وأكد أن تركيا سوف لن تسكت حيال ما يجري في كركوك من عملية إستيطان سكاني تقوم بها جهات حزبية كردية بطرق غير شرعية. وقال باش بوغ :" إننا كدولة، مع بناء مجتمع عراقي موحد يكون العدل فيه بين مواطنيه هو من اولويات السمات السياسية هناك"ز وأضاف:" إننا نتمنى ان يستتب الأمن والإستقرار في العراق. وذلك يعني إستتباب الأمن في عموم المنطقة". وأوضح باش بوغ إن تركيا تطرق الأبواب الدبلوماسية لحد الآن. ولكن إذا ما جرى إهمال وضع الحلول الصحيحة للوضع المتردي في كركوك فإن الخيارات ستبقى مفتوحة أمامنا.
كما ذكر باش بوغ في حدثيه أن التقارير الدولية اكدت أن عدد المرحلين من كركوك بين عامي ١٩٩١- ٢٠٠٠ هو ما بين ۱۰۰- ١٢٠ ألف شخص بينهم عدد كبير من التركمان. ولكن اليوم فإن عدد العائدين الى كركوك من الاكراد فقط يبلغ ۳۰۰ ألف شخصز وهذا يعني تهديدا مباشرا للقوميات الأخرى التي تعيش في كركوك.
وأوضح باش بوغ في مؤتمره الصحفي بالقول: نتمنى أن تجري الإنتخابات في العراق بالشكل الذي يرضي جميع الأطراف والقوميات دون تمييز بين قومية وأخرى.
رسالة رئيس اللجنة الإعلامية لجبهة تركمان العراق السيد رياض صاري كهية إلى طلبة التركمان الكرام
أوجه رسالتي هذه الى طلبتنا الاعزاء وأزف عليهم عبر الاثير تحية مفعمة بالاخوة والوفاء.
في البدء اتمنى أن تكونوا في أسعد أوقاتكم مع بداية عطلة نصف السنة ، وأرجوا من العلي القدير أن يوفقكم للعمل بما فيه الخير لأنفسكم وعوائلكم وشعبكم ووطنكم العزيز .
أيتها الاخوات . . أيها الاخوة . . يا طلبة التركمان الغيارى . . . . كيفما تكن المرحلة التي نعيشها ، فلابد علينا من مواكبة التطور الذي يشهده العالم من حولنا لكي يرجع العراق مهد الحضارات ومنبثق العلوم والايمان . ونحن على يقين بأن أفضل طريق لتحقيق هذا الهدف هو التركيز على الجانب العلمي بكل أنواعه ومستوياته .
فأنتم أيها الطلبة الكرام . . . أرباب العلم حاضراً ، علماء الوطن مستقبلاً ، وعليكم يقع الحمل الثقيل في بناء عراق ديمقراطي مزدهر بعد أربعة عقود من الديكتاتورية والدماء والذل والحرمان .
أيها الاحبة . . يا طلبتنا الأعزاء . . أنتم ربيع هذه الامة ، وانتم البراعم الخضر وأبناء المستقبل الزاهر وبعلومكم تزرعون المحبة في نفوس الاخرين وتخدمون الشعب ، وتعمرون البلد . فالعلم صلة بين الاخوان ودال على المروءة وتحفة في المجالس .
ايها الطلبة الأفاضل . . في المدارس والجامعات والكليات والمعاهد . . انتم قاعدة الخير ، وبكم يتوحد البلد وتنبذ النعرات الطائفية والقومية و يبنى دولة القانون ، ويصبح الوطن آمنا لكل من يريد المساهمة في ديمومة العراق الحر الديمقراطي في ظل سيادة كاملة .
أيها الطلبة الأعزاء . . انتم بناة الوطن وحماته . . وبكم يصحو الشعب ويمتلك الارادة الكاملة ويتحقق حلمه في رسم مستقبله وقول كلمته بكل حرية ، لذا ينبغي عليكم السعي بكل جدية وبما تملكون من جهود لتذليل كل الصعوبات والمعوقات التي يزرعها أعداء الإنسانية في محاولة منهم لإفشال قدراتكم الرائدة والعودة بالعراق الى سنين الخوف وصور الظلم والعبودية .
أيها الطلبة الكرام . . انتم النجوم الوضاءة في سماء العراق ، فلا تساوموا على حقوقكم ولاتستهينوا بأصواتكم ولاتحسبوا أنفسكم شيئاً صغيراً ، بل أنتم اكثر الشرائح تأثيرا في مجرى حياة شعبكم من حيث أنكم بفئاتكم العمرية تمثلون جميع الأطياف والنسيج العراقي الموحد ، ولذا فأن صوتكم ليس عزيزاً علينا في الانتخابات فقط بل في كل مكان وزمان وفي السراء والضراء ، لأن صوتكم هو علمكم ووعيكم وثقافتكم ودينكم وحقوقكم ، إذن . . أيتها الطالبة ، وأيها الطالب ان صوتك من ذهب فلا تبعه بالتراب.
ولاأنسى في هذه اللحظات الجميلة أن أشكر جهود الاساتذة ألأفاضل جزاهم الله خيراً ، وأرجو منهم أن يكونوا قدوة لطلبتنا في التكامل الأخلاقي والعلمي معاً ، لانه إذا صلح الأستاذ صلح التلميذ أيضاً وهذا ما ينتظره مجتمعنا من مدارسنا وجامعاتنا لبناء مستقبله ومستقبل الأجيال القادمة ، وعليه فقد أجاد الشاعر حينما قال :
قم للمعلم وفه التبجيلاً كاد المعلم أن يكون رسولا
وفي الختام . . تقبلوا مني أيها الطلبة الأعزاء وافر الشكر والتقدير .
رياض صاري كهيه
رئيس اللجنة الإعلامية
جبهة تركمان العراق
التركمان قومية ثالثة بمرتبة الاولى
وكالة الاخبار العراقية
يشكل التركمان في العراق جزأ مهما من نسيجه المتنوع المعروف وهم كغيرهم من ابناء هذا البلد يرتبطون به مصيريا ويسعون جاهدين لاثبات ذلك واقعا لاقولا كما تفعل بعض الاطراف والتي تتفضل علينا بكلام ظاهره جلي ومعروف الا ان مابين السطور تكشف عكس ذلك.
ويشكل التركمان في الواقع مانسبته ۱٣ بالمائمة من نفوس العراق وتعرضوا في عهد النظام السابق الى ابشع انواع الظلم والقهر ولم يستفيدوا كما استفاد الاخرون من اموال ومنافع معروفة ومع ذلك ادعى المنتفعين الى انهم كانوا تحت وطأة الظلم السابق و و الى غيره من المزاعم التي تثبت الوقائع انهم كانوا من بين من ساند بل وحرض على قتل ابناء جلدته واوصل المخابرات السابقة الى مخابيء المعارضة الوطنية العراقية من كرد وتركمان وعرب وتم تسليمهم باليد الى الجلادين ليواجهوا مصيرا معروفا وغييبوا في مقاصل كركو التي لم يكتوي بنارها سوى من عارض فعلا لاقولا النظام السابق.
والغريب ان الاخوة التركمان كانوا عملاء لتركيا بنظر الطرفين الطرف الصدامي اذ كان النظام السابق المنهار يؤكد عمالتهم لتركيا والحزبين الكرديين ماانفكوا الان يصفوهم بنفس الوصف ولا ندري كيف تلاقت تلك الافكار الحاقدة على ابناء شعبنا من التركمان الاصلاء.
لو فرط التركمان بحقوقهم كما باع البعض نفسه وشكل حزبا كارتونيا وتحالف ضد ابناء شعبه من اجل حفنة بل فتات من الدولارات نقول لوفعل التركمان ذلك لكانوا الان يوصفون بافضل الاوصاف ويعدون بالوطنيين والشرفا .
ولكنهم ابوا ورفضوا الانصياع لمغريات البعض وتمسكوا بحقوقهم ورفضوا المساومة على ارضهم وحقهم وشرفهم واعلنوها صراحة .نحن عراقيين ونفتخر ولكننا تركمان ونعتز بقوميتنا وثقافتنا كما يعتز الاخرون بقوميتهم وثقافتهم.
التركمان اليوم يتعرضون لنفس المؤامرة التي تعرضوا لهل خلال الحكم السابق ومع ذلك فهم رجال ونساء افذاذ مستعدين ومتيقظين وسيدافعون عن وجودهم وكرامتهم وعن مدنهم داخل العراق الواحد.
نؤكد مرة اخرى ان مايجري في كركوك هو باطل وان تعميم ماجرى بعهد صدام ضد التركمان سوف لن يلقى سوى الفشل الذريع.
وشاء من شاء وابى من ابىء سيظل التركمان القومية الرئيسية الثالثة في العراق وستبقى كركوك عراقية بالاسم والحقيقة .يتعايش بها فقط كل من ينتمي الى هذا العراق الخالد