تمكن مراسلنا من الحصول على بعض الملاحظات المقدمة الى مكتب المفوضية في كركوك، وهي كالاتي
أني المراقب (علي أيدن جليل)
في المركز (أبي تمام الطائي)
وقد سجلت التجاوزات والملاحظات أدناه :
۱- تم سرقت صندوقين من داخل الإدارة ليلاً
٢- محاولة بعض الأفراد استغلال الوضع ووضع صناديق خارج المركز مدعين بأنهم يقررون مصير كركوك بالاقتراع إلى ضم كركوك الى اقليم كردستان
اني المراقبة (كولر بكر حسن)
في المركز (ثانوية الصدر)
وقد سجلت التجاوزات والملاحظات ادناة :-
۱- مجموعات حاولت من الحرس الوطني الانتخاب مرتين
٥- حدثت مشاجرة في المركز بين احد المراقبين ومدير المركز لان المراقب حاول منع افراد الحرس الوطني من الانتخاب مرتين.
أني المراقب (نهاد بكر أمين)
في المركز (مصلى / مدرسة إعدادية مصلى للبنين)
وفي الصندوق (٣۱٩۱٢ مجلس المحافظة ٣۱٩٠٧ / مجلس المحافظة
٣۱٣٠٩ مجلس الوطني ٣۱٩٠٦ / مجلس الوطني
وقد سجلت التجاوزات والملاحظات ادناة :-
شاهدت في المحطة الرابعة أن مسئول التعريف يعطي بعض الأشخاص أكثر من استمارة الانتخابية واحدة، أسم مسؤول التعريف (علي أمين ولي) وهو من القومية الكردية.
أن جميع المحطات كانو من القومية الكردية، أتى إلى مركز الانتخابات رجل ليس من محافظة كركوك ويشرف على الوافدين الأكراد.
اني المراقب (عماد محمد سمين)
في المركز (٣٨۱)
وفي الصندوق (٣٤٩٣۱ - ٣٩٩٣٢ - ٣٩٩٣٣ – ٣٩٩٣٤)
وقد سجلت التجاوزات والملاحظات أدناة :-
نقلت اربعة صناديق الى مكان مجهول بحجة وجود زيادة في الصناديق والاوراق الانتخابية في مدرسة (محمد الصادق).
اني المراقب (حسين عباس حميد بك)
في المركز (محمد صادق)
وفي الصندوق (مجلس الوطني ۱٤٤٥٧٥ + ٦ + ٧ +٨ + ۱٤٤٥٧٩ رقم القفل
(مجلس المحافظة رقم الصندوق ۱٤٤٥٧۱ +٢ +٣ +٤ رقم القفل ۱٤٤٥٨)
دخول اعضاء من الكيانات السياسية والائتلاف قائمة (۱٣٠) الى مراكز الاقتراع والقاعات وأرشاد الناس الى إدلاء بأصواتهم الى القائمه (۱٣٠) وهم لايحملون أية صلاحية من قبل المفوظية.
اني المراقب (نجاة سعيد زينل)
في المركز (منجوي الواقعة خلف امن الكرامة)
وقد سجلت التجاوزات والملاحظات أدناه :-
۱- عدم السماح لنا بالمشاركة في فرز الاصوات وتم طردنا من المركز بعد الساعة الخامسة
٢- أدخال اطفال تحت العمر (۱٨) سنة في الاقتراع
٣- تحريض المواطنين على تصويت للقوائم الكردية
اني المراقب (عمرطاهر محمد)
في المركز (مدرسة محمد صادق الابتدائية للبنات)
وفي الصندوق (٠۱٧٣٢٥٨ + ٧ +٦)
وقد سجلت التجاوزات والملاحظات أدناة :-
۱- لاحظت تدخل بعض المراقبين حملة الباجات ذات اللون الاخضر على اراء الناخبين وأرشادهم على اختيار على رايهم الخالص.
٢- بعد انتهاء من فرز الاصوات وغلق الصناديق ومغادرة الموظفين والموظفات لاحظت وفي الساعة العاشرة مساءً عدم مغادرة المراقبين حملة الباجات ذات اللون الاخضر والاصفر المركز الانتخابي. حاملي الباجات الصفر هم من الحزب الديمقراطي الكردي والخضر من الاتحاد الوطني الكردي.
٣- قيام بعض الناخبين بحمل (أوراق المرحلين) وإضافة أسمائهم على القائمة
٤- لوحظ بعض الناخبين بوجود حبر على أصابعهم وتكرار الإدلاء بأصواتهم على القائمة ۱٣٠
اني المراقب (نجدت مردان مصطفى)
في المركز (ثانوية لازدهار)
وفي الصندوق (٤٠٤٤٠ رقم صندوق مجلس الوطني / مجلس المحافظة ٤٠٤٩)
۱- تم نصب خيمة للاتحاد الكردستاني يطلب من المنتخبين عند باب الدخول التصويت للأكراد وكانوا يدفعون ٥٠ $ لمن يدخل.
٣- إضافة (٥) اشخاص من القومية الكردية كمراقبين دون الحصول على اذن رسمي من المفوضية
اني المراقب (فاروق اسود محي الدين)
في المركز (المرقم ٣٨٦٠٠٦ / زبير بن العوام)
وقد سجلت التجاوزات أدناة :-
۱- قبول الاوراق المرسله من بعض الاحزاب الكردية وفيها ارقام على شكل قصاصات بدلا من الاستمارات الاصولية.
الحركة القومية التركمانية
الى / المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق
م/ تجاوزات في الانتخابات العراقية
نهديكم اطيب تحياتنا
نود ان نقدم لكم جزيل شكر وامتنان الشعب على الجهد الذي بذلتموه من اجل اخراج الانتخابات بصورة شفافة وحضارية رغم النقاط التي سندرجها ادناه والذي سبق وان حذرنا منها سابقا وطالبنا بوضع حدود لها قبل ان تقع وهي:-
اولا:- محافظة نينوى
بموجب البيانات التي تم الحصول عليها من قبل وكلائنا في محافظة نينوى... فأن أغلب مناطق هذه المحافظة لم يتم توزيع اوراق الاقتراع فيها... بل انه لم يتم فتح بعض مراكز الاقتراع في مناطق سبق وان تم االاعلان عن فتح المراكز فيها...وذلك بسبب تغيب وعدم حضور مدراء المراكز والموظفين في تلك المراكز مما ادى الى استبعاد المواطنين في تلك المناطق وحرمانهم من حق التصويت وابرز مثال على ذلك مناطق (تلعفر- الحمدانية-العياضية-الرشيدية) ومناطق اخرى متفرقة في الموصل في الناحية الغربية ذات الغالبية العظمى من التركمان والعرب. وفي ذات الوقت خرج مدراء وبعض المسؤلين في المفوضية العليا في مكتب نينوى على المواطنين بوعد كاذب وهو استمرارية الانتخابات او فسح المجال لهذه الاعداد صباح يوم غد اي صباح يوم ٣۱/۱/٢٠٠٥ ولم تنفذ هذا الوعد.
وما التظاهرات الاخيرة التي جرت في يوم ٣۱/۱/٢٠٠٥ الالاف المواطنين في الموصل والمناطق الادارية التابعة لها الا دليل على هذه التجاوزات
وان عدم وجود مراكز انتخاب في بعض المناطق رغم الاعلان المسبق بوجودها وخاصة في المناطق التي يسكنها التركمان والعرب والايزيدين ادى الى حرمان اكثر من (٤٠٠٠٠٠) اربعمائه الف مواطن من حق التصويت وهذا يشكل ٥% من العدد المعلن ممن حضروا الاقتراع.
ولاثبات لكل ما ورد بشأن محافظة نينوى تصريحات السيد رئيس الجمهورية الشيخ عجيل الياور في المؤتمر الصحفي يوم ۱/٢/٢٠٠٥ و ما ورد عن تذمر المواطنين والمظاهرات من خلال نشرة الاخبار الرئيسية لتلفزيون الشرقية في ٣۱/۱/٢٠٠٥ و ۱/٢/٢٠٠٥
ثانيا:- محافظة صلاح الدين.
قيام التلفزيونات الفضائية والمحلية التابعة لبعض الاحزاب باجراء لقاءات مع الناخبين امام مراكز الاقتراع وحثهم على التصويت لقوائم معينة... بالاظافة الى قيام مدراء المراكز في القرى القريبة من قادر كرم ومركز قضاء طوز بتاشير الاستمارات بنفسه لاحزاب معينة ووضعها داخل الصناديق...
ثم اليس تجاوزا ان تقوم بعض الاحزاب الكردية بطبع قصاصات اوراق مؤشرا عليها وجوب التصويت للقائمة (۱٣٠) او(۱٦٧) وتوزيع هذه الاوراق امام ابواب مراكز الاقتراع...
فاذا اعتبرنا هذا من قبيل الدعاية فهو تجاوز فاضح ناهيك بانه اجبار للناخبين من اجل التصويت لقوائم معينة وهذه تتعارض مع تعليماتكم النافذة.
وجرت هذه الحالة في كركوك وديالى ايضا.
ثالثا :- محافظة كركوك
رغم جميع التجاوزات التي تم التبليغ عنها من قبلنا فانه تم استحداث (٤٥) مركز اقتراع جديد بالاضافة الى ۱٩۱ المقررة اصلا وهذه المراكز تم فتحها في المناطق الكردية كالشورجة ورحيم اوة والاسكان وقرة عنجير وشوان وسركلان وغيرها والتي لم تكن فيها مراكز اقتراع ولم تكن ضمن خطة المفوضية العليا لتجهيزها بالصناديق بالاوراق والمراقبين مما حدى ببعض الجهات لسحب كل هذه التجهيزات(عدا المراقبين) من اماكن اخرى في كركوك وادى ذلك الى خلل ونقص كبير في تجهيزات المراكز التي تم السحب منها بالاضافة الى ذلك تم فرض موضفين ومراقبين اكراد غير رسميين في المراكز الجديدة وتامين حماية المراكز بواسطة سريتين من البشمركة بملابس الحرس الوطني قدمت خصيصا لهذا الغرض.
وكل هذا ادى الى خلل ونقص كبير في التجهيزات في المراكز داخل كركوك وبالتالي حدوث تجاوزات وخروقات في الانتخابات.
و في كثير من مراكز التصويت نفدت اوراق الاقتراع قبل انتهاء مدة التصويت مثلا المركز رقم (٣٨٦٠٠٤) والمراكز الانتخابية في الحويجة (العباسية) و(الزاب) حوالي الساعة ۱٣:۱٥ الواحدة والربع ظهرا... وادى ذلك ان يعود المواطنين الذين لم يصوتوا لحد هذا التوقيت ادراجهم الى بيوتهم دون اقتراع وهم يلقون باللوم على مفوضيتكم....
في بعض المراكز الانتخابية (بنايات المدارس) نفذت اوراق الاقتراع مما ادى الى توقف التصويت حوالي ٣ ساعات مما ادى الى تذمر المواطنين وتركهم المراكز دون تصويت وبدقة اكبر فان هذه التجاوزات والمخالفات حدثت في المناطق التركمانية والعربية.
من المعلوم انه بموجب عدد الناخبين يكون عدد استمارات المجلس الوطني مساويا لعدد استمارات مجلس المحافظة... لكن في المركز الانتخابي (الجماهير) لوحظ نفاد اوراق التصويت لمجلس المحافظة مرتان دون ان تنتهي اوراق المجلس الوطني.
وفي الساعة الواحدة ظهرا وفي المركز الانتخابي (متوسطة الشهباء) برقم ٣٨٩٠٠٦ في ۱ حزيران قرب اسواق انور وامام المراقبين (يحيى) و(عبد العزيز) و(عزالدين) وشاهد عيان هو المواطن عبد الخالق مجيد... وصلت سيارة كوسترمليئة بالركاب...وجرى اتصال هاتفي (موبايل) مع مدير المركز... وترجل جميع افراد الكوستر وتم توزيع الاستمارات دون طلب اية مستمسكات وجرى تصويتهم وعودتهم الى الكوستر دون وضع اصابعهم في الحبر السري... فهل هناك تجاوز اكثر من هذا
ومن المعلوم ان لا يسمح باجراء الدعاية الانتخابية في مراكز الاقتراع واذا جرت فانها يجب ان تكون على بعد لا يقل عن ۱٠٠م لكن في المراكز (٣٩٠٠٠۱) و(٣٩٧٠٠۱) كانت حملات الدعاية تجري على قدم وساق واثارها ضمن حدود المراكز باقية لحد الان.
وان الكثير من مدراء المراكز بقوا تحت ضغوط وتهديدات وكلاء بعض الكيانات السياسية مما ادى الى تجاوزات وتمرير مئات الاستمارات وتاشيرها ووضعها في الصندوق دون قدوم اصحابها.
اشارة الى ما جاء اعلاه... نرجو منكم اتخاذ الاجراءات اللازمة بذلك وتحقيق الحق والعدالة حيث كانت جميع التجاوزات في المناطق ذات الاغلبية التركمانية....
مع سرعة اجابتنا م التقدير
حسام الدين علي توركمن
رئيس الحركة القومية التركمانية
صورة منه:-
- السيد كوفي عنان- بواسطة السيد اشرف قاضي المحترم
- السيد كارلوس ممثل الامم المتحدة في المفوضية العليا للانتخابات
- المفوضية العليا للنزاهة في العراق
- مكتب الاعلام- لاجراء ما يلزم لمتابعة الموضوع
- الاضبارة
الحركة القومية التركمانية
الى / المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق
م/ تجاوزات في الانتخابات العراقية
embed'>
نهديكم اطيب تحياتنا
نود ان نقدم لكم جزيل شكر وامتنان الشعب على الجهد الذي بذلتموه من اجل اخراج الانتخابات بصورة شفافة وحضارية رغم النقاط التي سندرجها ادناه والذي سبق وان حذرنا منها سابقا وطالبنا بوضع حدود لها قبل ان تقع وهي:-
اولا:- محافظة نينوى
بموجب البيانات التي تم الحصول عليها من قبل وكلائنا في محافظة نينوى... فأن أغلب مناطق هذه المحافظة لم يتم توزيع اوراق الاقتراع فيها... بل انه لم يتم فتح بعض مراكز الاقتراع في مناطق سبق وان تم االاعلان عن فتح المراكز فيها...وذلك بسبب تغيب وعدم حضور مدراء المراكز والموظفين في تلك المراكز مما ادى الى استبعاد المواطنين في تلك المناطق وحرمانهم من حق التصويت وابرز مثال على ذلك مناطق (تلعفر- الحمدانية-العياضية-الرشيدية) ومناطق اخرى متفرقة في الموصل في الناحية الغربية ذات الغالبية العظمى من التركمان والعرب. وفي ذات الوقت خرج مدراء وبعض المسؤلين في المفوضية العليا في مكتب نينوى على المواطنين بوعد كاذب وهو استمرارية الانتخابات او فسح المجال لهذه الاعداد صباح يوم غد اي صباح يوم ٣۱/۱/٢٠٠٥ ولم تنفذ هذا الوعد.
وما التظاهرات الاخيرة التي جرت في يوم ٣۱/۱/٢٠٠٥ الالاف المواطنين في الموصل والمناطق الادارية التابعة لها الا دليل على هذه التجاوزات
وان عدم وجود مراكز انتخاب في بعض المناطق رغم الاعلان المسبق بوجودها وخاصة في المناطق التي يسكنها التركمان والعرب والايزيدين ادى الى حرمان اكثر من (٤٠٠٠٠٠) اربعمائه الف مواطن من حق التصويت وهذا يشكل ٥% من العدد المعلن ممن حضروا الاقتراع.
ولاثبات لكل ما ورد بشأن محافظة نينوى تصريحات السيد رئيس الجمهورية الشيخ عجيل الياور في المؤتمر الصحفي يوم ۱/٢/٢٠٠٥ و ما ورد عن تذمر المواطنين والمظاهرات من خلال نشرة الاخبار الرئيسية لتلفزيون الشرقية في ٣۱/۱/٢٠٠٥ و ۱/٢/٢٠٠٥
ثانيا:- محافظة صلاح الدين.
قيام التلفزيونات الفضائية والمحلية التابعة لبعض الاحزاب باجراء لقاءات مع الناخبين امام مراكز الاقتراع وحثهم على التصويت لقوائم معينة... بالاظافة الى قيام مدراء المراكز في القرى القريبة من قادر كرم ومركز قضاء طوز بتاشير الاستمارات بنفسه لاحزاب معينة ووضعها داخل الصناديق...
ثم اليس تجاوزا ان تقوم بعض الاحزاب الكردية بطبع قصاصات اوراق مؤشرا عليها وجوب التصويت للقائمة (۱٣٠) او(۱٦٧) وتوزيع هذه الاوراق امام ابواب مراكز الاقتراع...
فاذا اعتبرنا هذا من قبيل الدعاية فهو تجاوز فاضح ناهيك بانه اجبار للناخبين من اجل التصويت لقوائم معينة وهذه تتعارض مع تعليماتكم النافذة.
وجرت هذه الحالة في كركوك وديالى ايضا.
ثالثا :- محافظة كركوك
رغم جميع التجاوزات التي تم التبليغ عنها من قبلنا فانه تم استحداث (٤٥) مركز اقتراع جديد بالاضافة الى ۱٩۱ المقررة اصلا وهذه المراكز تم فتحها في المناطق الكردية كالشورجة ورحيم اوة والاسكان وقرة عنجير وشوان وسركلان وغيرها والتي لم تكن فيها مراكز اقتراع ولم تكن ضمن خطة المفوضية العليا لتجهيزها بالصناديق بالاوراق والمراقبين مما حدى ببعض الجهات لسحب كل هذه التجهيزات(عدا المراقبين) من اماكن اخرى في كركوك وادى ذلك الى خلل ونقص كبير في تجهيزات المراكز التي تم السحب منها بالاضافة الى ذلك تم فرض موضفين ومراقبين اكراد غير رسميين في المراكز الجديدة وتامين حماية المراكز بواسطة سريتين من البشمركة بملابس الحرس الوطني قدمت خصيصا لهذا الغرض.
وكل هذا ادى الى خلل ونقص كبير في التجهيزات في المراكز داخل كركوك وبالتالي حدوث تجاوزات وخروقات في الانتخابات.
و في كثير من مراكز التصويت نفدت اوراق الاقتراع قبل انتهاء مدة التصويت مثلا المركز رقم (٣٨٦٠٠٤) والمراكز الانتخابية في الحويجة (العباسية) و(الزاب) حوالي الساعة ۱٣:۱٥ الواحدة والربع ظهرا... وادى ذلك ان يعود المواطنين الذين لم يصوتوا لحد هذا التوقيت ادراجهم الى بيوتهم دون اقتراع وهم يلقون باللوم على مفوضيتكم....
في بعض المراكز الانتخابية (بنايات المدارس) نفذت اوراق الاقتراع مما ادى الى توقف التصويت حوالي ٣ ساعات مما ادى الى تذمر المواطنين وتركهم المراكز دون تصويت وبدقة اكبر فان هذه التجاوزات والمخالفات حدثت في المناطق التركمانية والعربية.
من المعلوم انه بموجب عدد الناخبين يكون عدد استمارات المجلس الوطني مساويا لعدد استمارات مجلس المحافظة... لكن في المركز الانتخابي (الجماهير) لوحظ نفاد اوراق التصويت لمجلس المحافظة مرتان دون ان تنتهي اوراق المجلس الوطني.
وفي الساعة الواحدة ظهرا وفي المركز الانتخابي (متوسطة الشهباء) برقم ٣٨٩٠٠٦ في ۱ حزيران قرب اسواق انور وامام المراقبين (يحيى) و(عبد العزيز) و(عزالدين) وشاهد عيان هو المواطن عبد الخالق مجيد... وصلت سيارة كوسترمليئة بالركاب...وجرى اتصال هاتفي (موبايل) مع مدير المركز... وترجل جميع افراد الكوستر وتم توزيع الاستمارات دون طلب اية مستمسكات وجرى تصويتهم وعودتهم الى الكوستر دون وضع اصابعهم في الحبر السري... فهل هناك تجاوز اكثر من هذا
ومن المعلوم ان لا يسمح باجراء الدعاية الانتخابية في مراكز الاقتراع واذا جرت فانها يجب ان تكون على بعد لا يقل عن ۱٠٠م لكن في المراكز (٣٩٠٠٠۱) و(٣٩٧٠٠۱) كانت حملات الدعاية تجري على قدم وساق واثارها ضمن حدود المراكز باقية لحد الان.
وان الكثير من مدراء المراكز بقوا تحت ضغوط وتهديدات وكلاء بعض الكيانات السياسية مما ادى الى تجاوزات وتمرير مئات الاستمارات وتاشيرها ووضعها في الصندوق دون قدوم اصحابها.
اشارة الى ما جاء اعلاه... نرجو منكم اتخاذ الاجراءات اللازمة بذلك وتحقيق الحق والعدالة حيث كانت جميع التجاوزات في المناطق ذات الاغلبية التركمانية....
مع سرعة اجابتنا م التقدير
حسام الدين علي توركمن
رئيس الحركة القومية التركمانية
صورة منه:-
- السيد كوفي عنان- بواسطة السيد اشرف قاضي المحترم
- السيد كارلوس ممثل الامم المتحدة في المفوضية العليا للانتخابات
- المفوضية العليا للنزاهة في العراق
- مكتب الاعلام- لاجراء ما يلزم لمتابعة الموضوع
- الاضبارة
استحداث ثمانية مراكز غير قانونية للاقتراع لمصلحة الاكراد
القدس العربي
قدمت الجبهة التركمانية العراقية طعنا في نزاهة الانتخابات الي المفوضية العليا للانتخابات، جاء فيه:
علي الرغم مما روج من قبلكم بواسطة شبكات الاعلام المتعددة من ان العملية الانتخابية كانت حيادية ونزيهة بشكل شبه كامل، الا اننا فوجئنا في محافظة كركوك والموصل وصلاح الدين وأربيل بجملة من التصرفات غير القانونية التي رافقت سير العملية الانتخابية في مراكز التصويت والاقتراع والتي تمثل خرقا واضحا للأنظمة والقوانين والتعليمات واللوائح التي صدرت من المفوضية العليا.
عليه فاننا نضع امامكم جملة من الانتهاكات للقوانين الانتخابية الصادرة من قبلكم، والتي علي اساسها نطعن في صحة ونزاهة العملية الانتخابية، ونعتقد بحدوث عمليات تزوير واسعة النطاق في هذه الانتخابات.
أولا: الناخبون المؤهلون للتصويت:
۱) نزوح أعداد كبيرة من المواطنين الاكراد الي محافظة كركوك من سكنة محافظتي أربيل والسليمانية، واسكانهم في مدارس منطقة (رحيم آوة) واستضافة الفائض منهم في البيوت بايعاز واشراف مباشر من قبل (فرع الاتحاد الوطني الكردستاني) في منطقة (رحيم آوة).
٢) قامت أعداد كبيرة من الناخبين في منطقة (رحيم آوة) بالتصويت لأكثر من مرة (خمس مرات أو أكثر) من دون أن يلونوا اصابعهم بالحبر الخاص وأمام أنظار مسؤولي وموظفي المراكز الانتخابية في المنطقة.
٣) ايضا قامت أعداد كبيرة من الناخبين في منطقة (رحيم آوة) بالتصويت علي الرغم من عدم بلوغهم السن القانونية (۱٨ سنة) بعد أن تمت اضافة اسمائهم الي القوائم الانتخابية من قبل الموظفين في تلك المراكز دون أدني وجه قانوني. علي سبيل المثال مدرسة (منجولي) الواقعة خلف امن الكرامة سابقا ومركز (عرفة) الانتخابي.
٤) قيام بعض الاشخاص بالتصويت نيابة عن اشخاص متوفين منذ اكثر من سنة. علي سبيل المثال، كما حدث في مدرسة (اسيري) الكائنة في منطقة رحيم آوة خلف مركز شرطة الأندلس، قام المدعو (حسين صابر) بالتصويت نيابة عن والده المتوفي (صابر ابو الدجاج).
٥) قيام حوالي (٢٠٠٠) من افراد الحرس الوطني من القومية الكردية بالتصويت مرتين في مراكز الاقتراع، وذلك في مواقع واجباتهم ثم في مناطق سكناهم.
٦) اجبار الناخبين التركمان في محافظة اربيل علي التأشير علي اوراق الاقتراع بقلم الرصاص لكي يكون بالامكان مسحها وتغييرها، في ظل غياب الرقابة الدولية او اية رقابة اخري مستقلة.
٧) البطاقات الانتخابية في قريتي مفتول الصغيرة ومفتول الكبيرة التابعتين لقضاء طوز خورماتو جميعها تشير الي انتخاب قائمة التحالف الكردستاني (۱٣٠) مع العلم انهما قريتان عربيتان ولا يوجد فيهما اي كردي ولم يشترك اهالي القرية في الانتخابات مما يثبت تزوير البطاقات الانتخابية الخاصة بالقريتين واستغلالها لصالح القائمة المذكورة.
٨) بعض القوائم الانتخابية في ناحية سليمان بك التابعة لقضاء طوز خورماتو تشير الي انتخاب قائمة التحالف الكردستاني مع العلم ان سكانها هم من العرب والتركمان، وقد داهمت قوات الحرس الوطني التي يشكل الاكراد اغلبها المراكز الانتخابية في هذه المنطقة، وهذا يثبت ان التزوير حدث بعد مداهمة هذه القوات.
ثانيا: مراكز الاقتراع:
۱ ـ استحداث ثمانية مراكز للاقتراع صبيحة يوم ٣٠/۱ في المناطق الكردية من محافظة كركوك ومنح حمايتها لافراد الحرس الوطني المستقدمين من محافظة السليمانية ومنع شرطة محافظة كركوك من الاقتراب منها، علما بان هذه المراكز ليست مدرجة في قوائم المراكز الانتخابية التي اصدرها مكتب المفوضية في كركوك، وهذه المراكز هي: ـ
۱ ـ مدرسة كوران
٢ ـ مدرسة آلاء
٣ ـ صناعة امام قاسم
٤ ـ مدرسة الشهيد ماموستا رشاد
٥ ـ مدرس مهابات
٦ ـ مدرسة امام قاسم
٧ ـ متوسطة الاسكان
٨ ـ مدرسة ۱۱ آذار
٢) غياب الإستمارات الانتخابية في أكثر من مركز انتخابي في المناطق التركمانية من محافظة كركوك، مما أدي الي حرمان اعداد كبيرة من الناخبين التركمان من الادلاء بأصواتهم، وقد اغلقت مراكز اخري قبل انتهاء الوقت الرسمي بحجة نفاد البطاقات الانتخابية، والتفسير الوحيد لهذه الحالة هو أن هذه الاستمارات قد سرقت من قبل جهات معينة لمنع الناخبين التركمان من الادلاء باصواتهم كما حدث في المركز الانتخابي في مدرسة اتابكلر في منطقة ۱ آذار.
٣) البدء بعملية التصويت منذ الساعة السادسة صباحا بدلا من الساعة السابعة في منطقة (رحيم آوة) ذات الاغلبية الكردية من اجل السماح للغرباء أولا بالادلاء باصواتهم دون مضايقة احد.
٤) تغيير مواقع بعض المراكز الانتخابية في مدينة كركوك ونقلها من المناطق التركمانية الي المناطق ذات الاغلبية الكردية قبل يوم واحد فقط من بدء الانتخابات، فعلي سبيل المثال تم تغيير موقع مركز الوكيل محمد علي صادق من مدرسة (مراكش) الي مدرسة اسيري بحجة الازدحام.
٥) سرقة صندوقين للاقتراع من المركز الانتخابي في مدرسة (ابي تمام) ليلا، من قبل افراد الحرس الوطني.
٦) قيام بعض الجمعيات والمنظمات الكردية غير المخولة بالدخول الي مراكز الاقتراع بغية التشويش وتغيير مجري وتزوير استمارات الناخبين. علي سبيل المثال ما يدعي بجمعية (كومه لي ٦٣ كركوك) الكردية.
٧) التلاعب بنتيجة فرز اصوات مركز عرفة من قبل بعض الجماعات حسب ما هو مبين في التقرير المرفق طيا.
٨) في مدينة تلعفر ذات الاغلبية التركمانية تم فتح مركزين انتخابيين فقط علي الرغم من الكثافة السكانية التي تتمتع هذه المدينة والبالغة تعدادها اكثر من ٤٠٠٠٠٠ نسمة، مما ادي الي حرمان اعداد كبيرة من المواطنين التركمان من الادلاء باصواتهم نتيجة لطول المسافة بين مراكز الانتخاب ومناطق سكناهم وتعرض المدينة في ذلك اليوم بالتحديد الي عمليات القصف التي اعاقت بدورها ايضا وصول الناخبين الي صناديق الاقتراع.
٩) في ناحيتي العياضـية والمحلبية التابعتين لمدينة تلعفر والقري المحيطة بهما، لم يتمكن اكثرمن ٢٠٠٠٠ ناخب تركماني من الادلاء باصواتهم لعدم تخصيص صناديق الاقتراع لهم.
۱٠) حرمان حوالي ٣٠٠٠ ناخب تركماني من الادلاء باصواتهم في ناحية المنصورية بسبب سرقة المركز الانتخابي في الناحية من قبل جماعات مجهولة.
۱۱) في قرية (بير احمد) التركمانية تم فتح مركز الاقتراع في الساعة العاشرة اي بعد ساعتين من الموعد الرسمي من قبل البشمركة واستمر التصويت الي الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر ثم نقلت الصناديق الي مكان مجهول بدعوي ان القوات الامريكية تريد الصناديق ولم تسلم الصناديق الي المفوضية الا صباح هذا اليوم.
۱٢) استمرت عمليات التصويت في المناطق الكردية من محافظة كركوك وطوزخورماتو لساعات بعد انتهاء الموعد المقرر لغلق مراكز الاقتراع، وعندما اعترض المراقبون من الاحزاب الغير الكردية علي ذلك طردوا بقوة السلاح بعد ان اهينوا من قبل الحرس الوطني.
حول مجريات الأنتخابات في أوتاوا- كندا
منظمة تركمان العراق - كندا
- أحتجت منظمة تركمان العراق – كندا لدى المنظمة الدولية للهجرة في الأيام
الأولى من التسجيل لضآلة تعيين التركمان للقيام بأجراءات التسجيل والأنتخابات.
فمن ضمن ٢٨ موظفا لم يكن هناك الا تركمانيا واحدا. هذا وقد دون هذا الأحتجاج
وأرسل الى السيد ديفيد أنس أحد المسؤولين من تنظيم الأنتخابات في المنظمة
الدولية للهجرة.
- بعد عدم أقتناع منظمتنا بتبريرات السيد ديفيد أنس، قابل منسق منظمة تركمان
العراق السيد قاسم قازانجى وبصحبة البعض من أعضاء الجمعية التركمانية في أوتاوا
السيدة باربارا رولاندسون رئيسة مركز أوتاوا للتسجيل والأقتراع وتم أبلاغها
بالأحتجاج بالأضافة الى كتابة التوضيحات والنشرات المتعلقة بالتسجيل والأقتراع
باللغة التركمانية.
- كما أحتجت منظمتنا على تعيين شخص غير كفوء وغير محايد لرئاسة مجموعة فرز
الأصوات في أوتاوا. وأكدنا على تعيين التركمان في هذه المجموعة. ونتيجة هذا
التأكيد تم تمثيل التركمان في هذه المجموعة بشكل متساو مع الآخرين.
- كذلك تم الأحتجاج لدى السيد أيان سميث مسؤول المنظمة الدولية للهجرة في كندا
وأعطاء رأينا الصريح حول عدم حياد المنظمة وبالتالي عدم نزاهتها وكفاءتها في
أدارة مثل هذه الأمور الدقيقة والحساسة ووجود الفساد واللامبالاة بين أعضاءها.
وبعد ابلاغنا له بفضح كل هذه الأمور في الأعلام الكندي والعربي أقترح علينا
بأرسال المراقبين التركمان من منظمتنا لمراقبة الأنتخابات وفرز الأصوات. وهكذا
تم أرسال كلا من السيدين آيدين صابونجو وأديب آقصو لمراقبة الأنتخابات وفرز
الأصوات حيث أديا واجبيهما بكل كفاءة.
- هذا وبعد سلسلة من اللقاءات والأجتماعات بالجالية التركمانية في أوتاوا وحثهم
للمشاركة في الأنتخابات شارك الأخوة والأخوات فيها بشكل كثيف وجيد وقاموا
بمسؤوليتهم القومية والوطنية.