ائتلاف
جبهة
تركمان العراق العدد/
٢٨ التأريخ/
٤/٢/٢٠٠٥ الى/
المفوضية
العليا
المستقلة
للانتخابات في
العراق بواسطة
مكتبها في
كركوك م/ شكوى نطالب
مفوضيتكم
الموقرة
التدقيق بين
سجلاتها
المقدمة الى
مراكز
الاقتراع
وعدد الناخبين
المشتركين
في
الاقتراع،
ونحن على يقين
بأنه الفرق
سيكون واضحا
ً جليا ً لديكم
وستثبت
الحقائق في
الزيف
والتزوير
الذي قامت به
الأحزاب
الكردية في
محافظة
كركوك اثناء
العملية
الانتخابية
والله
الموفق.. المشتركون
داخل مدينة
كركوك المنطقة
عدد
المشتركين ١- قورية ٤٠٧٨٥ ٢- عرفة ١٧١٢٣ ٣- العروبة ٣٦٨٩٩ ٤- دوميز ٢٧٥٢١ ٥-
المقداد ٣٤٥٣٠ ٦- آزادي ٩٠٦٤٨ ٧- رحيم
آوة ٧٦١٤٦ الأطراف : ١-
الحويجة ٢٠٠٠٠٠ ٢- يايجي ٥٩١٧ ٣-
الرياض ١٠٨٢٧ ٤- التون كوبري ١٧٧١١ ٥- دبس ٢٤٠٠٠ ٦-
سركران ٥٢٦٧ ٧- تازة ٨٦٧٥ ٨- شوان ٩٥٦٦ ٩- قرة
عنجر ١١٢٠٦ ١٠-
ليلان ٤٨٥٠ ١١-
داقوق ٢٠٧٠٠ ١٢- رشاد ٤٠٠٠
عند
التدقيق في
الأرقام
أعلاه يتبين وبصورة
واضحة حجم
التزوير في
عدد
الناخبين وخاصة
في المناطق
الكردية.
ونطالب
مقارنة
استمارات
رقم ( ١١ )
الخاصة
بالنازحين
مع سجلات
الناخبين في
اربيل
والسليمانية
ليتبين
تشابه
الأسماء
فيها، أي أن
الكثير من
الناخبين في
هذه
الإستمارات
قد انتخبوا
أكثر من مرة
في كركوك ثم
في مناطق
سكناهم
الأصلية التي
نزحوا منها. نماذج
للتدقيق ۱. منطقة
رحيم آوة ذات
الأغلبية
الكردية،
كان عدد
المراكز
فيها ٨، كما
هو مثبت في
دليل
الإقتراع.
لكن الذي حدث في
يوم
الانتخاب هو
استحداث ٢١
مركز جديد في
هذه المنطقة
وعشرة من هذه
المراكز أديرت
بصورة
مباشرة من
قبل أشخاص
مستقدمين من
السليمانية
وأربيل
وبحماية
مباشرة من
قوات الحرس
الوطني
الذين دخلوا
الى كركوك في
نفس اليوم
ومن نفس
المدينتين.
وكل ذلك حصل
دون أي علم
للشرطة في
كركوك. وقد تبين
القصد من هذه
الافعال
الغامضة بعد
الافصاح عن
عدد المقترعين
في هذه
المنطقة. حيث
ان الغرض من
وراءها كان
تزوير
الكثير من
الاصوات
واضافة عدد
هائل منها
دون أي ازعاج
من قبل اية
جهة. ولو
فرضنا ان عدد
المقترعين
في كل مركز من
المراكز
الرسمية
التي عددها ٨
في هذه
المنطقة كان ٣٠٠٠
كحد اعلى،
لكان عدد
المقترعين
هو ٢٤٠٠٠ شخص.
بينما العدد
المذكور
يفوق هذا
العدد بأكثر
من ثلاثة
أضعاف. الأمر
الآخر الذي
يثبت عدم
عقلانية عدد
الناخبين
المصرح به في
رحيم آوة هو
أنه يفوق
بكثير مجموع
أعداد
الناخبين في
مناطق ( طريق
بغداد، حي
الواسطي، ١حزيران،
دوميز،
تسعين، ١
آذار، حي
البعث، حي
الخضراء )
والمعروف
بأنها من
الأحياء
تشكل قلب
المدينة
وكثافة
سكانها أكثر
بكثير من هذه
منطقة رحيم
آوة، حيث
يبلغ مجموع
مقترعي هذه
المناطق ( ٦٢٠٥١
) ناخبا ً . ٢. كذلك
الحال في
منطقة آزادي
التي استحدث
فيها ٢٠
مركزا ً
اضافة الى
المراكز
العشرة
الرسمية
وكان
موضفوها
مستقدمين من
السليمانية
واربيل ايضا
وتحرسها نفس
قوات الحرس
الوطني
المستقدمين
من السليمانية.
وقد علقت في
هذه المراكز
لافتات
وملصقات
دعائية
للقوائم
الكردية
خلافا ً لقوانين
المفوضية.
ولهذا السبب
بلغ عدد
الناخبين
رقما خياليا
ً هو ( ٩٠٦٤٨ )
شخص، وهو
أضعاف عدد
سكان هذه
المنطقة.
واذا علمنا
ان مجموع
نفوس محافظة
كركوك هو ٨٨٠
الف نسمة،
فهذا يعني
بأن عدد
الناخبين
فقط في هاتين
المنطقتين
يبلغ ١٦٦٧٩٧
، أي اكثر من
ثلثي محافظة
كركوك، وهذا
ما لا يقبله
عقل ولا منطق. ٣.
التون كوبري
وعدد
قاطنيها ( ١١٠٠٠
) نسمة حسب
سجلات وزارة
التجارة
ودائرة
النفوس،
بينما عدد
الناخبين
فيها كان ١٧٧٧١
ناخب ، أي
بزيادة ٦٧٧١
ناخبا ً، حيث
تم استقدام
عدد هائل من
الناخبين من
منطقة ( قوش
تبة ) التابعة
لمحافظة
أربيل وارجاعهم
ثانية بعد
التصويت
لكون الطريق
بين محافظتي
أربيل وكركوك
مفتوحا ً
بعلم قوات
الحرس
الوطني ومحافظ
كركوك خلافا
ً للأوامر
الصادرة من
وزارة الداخلية
والمفوضية
العليا الذي
يمنع منعا ً باتا
ً التنقل بين
المحافظات. ٤.
في ( قرة عنجير ) كان
عدد
الناخبين ( ١١٢٠٦
) ناخبا حسب
استمارات
صناديق
الاقتراع،
وقد أكد
مراقبو
الكيانات
السياسية في
تلك المراكز
أن ٤٠ حافلة
كانت تنقل الأشخاص
( ذكوراً
وإناثا ) من
قضاء جمجمال
التابعة
لمحافظة
السليمانية
إلى مركز
ناحية قرة
عنجير
للإدلاء
باصواتهم
لأن الطريق
كان مفتوحاً
بين محافظتي
السليمانية
وكركوك وبعلم
من محافظ
كركوك وقوات
الحرس
الوطني وقوات
التحالف . ٥. قصبة
شوان أعيد
بناؤها
حديثاً
وبواقع
خمسين داراً
كحد اعلى ظهر
عدد
المقترعين
فيها ( ٩٥٦٦ ) صوتاً
فلو أن عدد
أفراد كل
عائلة من العوائل
الخمسين ( ١٠٠ )
فرد كبيرهم
وصغيرهم
لكان مجمل
نفوسها ( ٥٠٠٠ )
فمن أين جاء
عدد
الناخبين
البالغين ( ٩٥٦٦
) . ؟! ٦. وبأمر
من المفوضية
تم أستحداث
محطة اضافية
في كل مركز من
مراكز
الاقتراع
البالغ ( ٣٣٢ )
مركزاً ,
لأستقبال
الناخبين
المسجلين في
القائمة (١١)
تحت تسمية
المهجرين
وبدون قيد أو
شرط حتى
الذين كانوا
دون سن
القانونية
قد دفعوا إلى
تلك المحطات
وصوتوا دون
قيد او شرط
حتى الذين
كانوا دون سن
القانونية دفعوا
الى تلك
المحطات
وصوتوا دون
قيد أو شرط ودون
ان يعترضهم
احد ولوحظ ان
اعدادا
كبيرة من هؤلاء
النازحين قد
زودوا
بقصاصات تضم
فقط أسمائهم واسم
المركز الذي
يقترعون فيه
دون
وجود أي
مستمسك رسمي
يثبت
شخصيتهم إلى
جانب عدم ورود
أسمائهم في
سجلات
الناخبين
التي اعدت من
قبل المفوضية العليا
. ٧. عدم
وجود أي
مراقب دولي
للأشراف على
سير العملية
الانتخابية
في كركوك مما
أعطى المجال
لحدوث
التزوير
بهذا الحجم
الكبير في
المحافظة . هذه
جوانب من
المخالفات
التي جرت
خلال الانتخابات
في محافظة
كركوك
نعرضها أمام
المفوضية
العليا
والحكومة
المؤقتة
وقيادة قوات
التحالف
والراي العام
العراقي
والعالمي
ليكونوا على
علم بها ويعيد
النظر في
واقع غير
شرعي فرض على
محافظة كركوك
من قبل فئات
لها اطماع
غير مشروعة
في هذه
المحافظة
العراقية
العريقة . واستنادا
الى الحقائق
المذكورة
أعلاه فأن
عدم التعاطي
الجدي من قبل
مفوضيتكم مع
هذه
الطعونات
فأن نتائج
الانتخابات
في كركوك سوف
تفقد مصداقيتها
ونزاهتها
وشرعيتها . ملاحظة
: ان
ماورد في
تقريرنا هذا
من الحقائق
موثوقة لدينا
ونحن على
أستعداد
لإثباتها .
ائتلاف جبهة
تركمان
العراق نسخة
منه الى : ١-
مكتب الأمين
العام للأمم المتحدة
. ٢-
مكتب السيد
رئيس
الوزراء . ٣-
وزارة
الداخلية (
مكتب السيد
الوزير ) . ٤-
وزارة
الدفاع ( مكتب
السيد
الوزير ) . ٥-
مسؤول
الإدارة
المدنية
لقوات
التحالف في
كركوك . ٦-
سفارات
الدول
المعتمدة في
العراق ٧-
إلى الصحف
المحلية . |