الالاف من تركمان العراق جمعهم ظلم الدستور في برلين
زاوية: بقعة ضوء عقارب الساعة في العراق تقف على الخراب أظهرت مجزرة عاشوراء الأخيرة أن عقارب الساعة في العراق، تقف على... اقرأ المقالة.......
عقارب الساعة في العراق تقف على الخراب أظهرت مجزرة عاشوراء الأخيرة أن عقارب الساعة في العراق، تقف على... اقرأ المقالة.......
صبري طرابية جريمة تكريد كركوك .... وما أشبه اليوم بالبارحه نعم ماأشبه اليوم بالبارحه.. وهل يختلف مايمارسه البعث الكردى... اقرأ المقالة.......
جريمة تكريد كركوك .... وما أشبه اليوم بالبارحه نعم ماأشبه اليوم بالبارحه.. وهل يختلف مايمارسه البعث الكردى... اقرأ المقالة.......
أيوب البزاز دور الصهيونية العالمية في تقسيم العراق قد يعيش الفرد البسيط أو المواطن العادي حياته بغير وعي ولا فهم لما... اقرأ المقالة.......
دور الصهيونية العالمية في تقسيم العراق قد يعيش الفرد البسيط أو المواطن العادي حياته بغير وعي ولا فهم لما... اقرأ المقالة.......
وجدي أنور مردان قانون غير شرعي يمهد لتقسيم العراق وأخيرا وقع أعضاء مجلس الحكم الانتقالي، بالاقلام الذهبية، على ما يسمى بقانون أدارة العراق... اقرأ المقالة...
قانون غير شرعي يمهد لتقسيم العراق وأخيرا وقع أعضاء مجلس الحكم الانتقالي، بالاقلام الذهبية، على ما يسمى بقانون أدارة العراق... اقرأ المقالة...
عاصف سرت تركمان ما هكذا تعطى الحقوق يا مجلس الحكم.... انتظر الشعب التركماني التواق الى الحرية التي حرم منها بشرى يوم.. اقرأ المقالة.......
ما هكذا تعطى الحقوق يا مجلس الحكم.... انتظر الشعب التركماني التواق الى الحرية التي حرم منها بشرى يوم.. اقرأ المقالة.......
تركمان اتاباكي سوق القيصرية في اربيل.. السوق الكبير(سوق القيصرية) في مدينة اربيل ثاني اكبر المدن التركمانية في العراق يعتبر تاريخ كامل.. اقرأ المقالة.......
سوق القيصرية في اربيل.. السوق الكبير(سوق القيصرية) في مدينة اربيل ثاني اكبر المدن التركمانية في العراق يعتبر تاريخ كامل.. اقرأ المقالة.......
نزار حيدر Ø سفارات وطن Ø السلطة التي ستنتقل للعراقيين نهاية حزيران
Ø سفارات وطن Ø السلطة التي ستنتقل للعراقيين نهاية حزيران
حنان اتالاي ما وراء اشاعة انباء كاذبة عن دعوة السيستاني للامم المتحدة هل طموحات الاحزاب الاسلامية في لبننة العراق تدفعها الى استغلال اسم السيستاني... اقرأ المقالة...
ما وراء اشاعة انباء كاذبة عن دعوة السيستاني للامم المتحدة هل طموحات الاحزاب الاسلامية في لبننة العراق تدفعها الى استغلال اسم السيستاني... اقرأ المقالة...
السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن يرفع صورته في القامشلي! - علاء اللامي
مواقع تركمانية
1 مصمم الموقع
الكوريون الجنوبيون يزيدون من المبلغ المخصص لأعمار كركوك إلى ٢٠٠ مليون دولار
نهنئ العالم الاسلامي بمناسبة اعياد الربيع (نوروز) Ø التركمان وإشكاليات القانون المؤقت Ø التركمان و كركوك Ø عدد التركمان الحقيقي Ø الا من ناصر!!؟؟ Ø الى بعض اعضاء مجلس الحكم العراقي Ø مجلس الحكم الانتقالي في الميزان Ø الحزب الديموقراطي الكردستاني ضد كل ما ليس كرديآ Ø حلبجة ... كلمة حق يراد بها باطل Ø الاكراد السوريون استغلوا مباراة كرة القدم ورفعوا اعلام "كردستان" Ø سورية: الإشكالية الكردية تهدد النسيج الاجتماعي Ø كردستان... ومجانية العراقيين العرب... Ø دوافع إيقاظ الذاكرة الكردية! Ø الغريب العجيب فيما يُسمى بدستور العراق الجديد! Ø الدستور العراقي المؤقت: مخرج من الأزمة ام عنوان لها؟ في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة. ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.
Ø التركمان وإشكاليات القانون المؤقت Ø التركمان و كركوك Ø عدد التركمان الحقيقي Ø الا من ناصر!!؟؟ Ø الى بعض اعضاء مجلس الحكم العراقي Ø مجلس الحكم الانتقالي في الميزان Ø الحزب الديموقراطي الكردستاني ضد كل ما ليس كرديآ Ø حلبجة ... كلمة حق يراد بها باطل Ø الاكراد السوريون استغلوا مباراة كرة القدم ورفعوا اعلام "كردستان" Ø سورية: الإشكالية الكردية تهدد النسيج الاجتماعي Ø كردستان... ومجانية العراقيين العرب... Ø دوافع إيقاظ الذاكرة الكردية! Ø الغريب العجيب فيما يُسمى بدستور العراق الجديد! Ø الدستور العراقي المؤقت: مخرج من الأزمة ام عنوان لها؟ في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة. ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.
في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة. ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.
ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.