زاوية: بقعة ضوء التأثير الإسلامي على الأساطير التركمانية مثل كل الأمم الأخرى للتركمان أيضا ميثولوجياتهم الخاصة بهم التي... اقرأ المقالة.......
التأثير الإسلامي على الأساطير التركمانية مثل كل الأمم الأخرى للتركمان أيضا ميثولوجياتهم الخاصة بهم التي... اقرأ المقالة.......
بنت كركوك شئ في صدري من مآسي الماضي ـ ٤ خرج ولم يعد انتظرت(نجوى) في الباب حتى انعطفت سيارة الاجرة الى الشارع العام.. اقرأ المقالة.......
شئ في صدري من مآسي الماضي ـ ٤ خرج ولم يعد انتظرت(نجوى) في الباب حتى انعطفت سيارة الاجرة الى الشارع العام.. اقرأ المقالة.......
صبري طرابية ليس دفاعا عن رئيس الجبهه التركمانيه... ولكن قرأت ماكتبه الأستاذ محمد غانم على صفحة :النهرين تحت عنوان:.. اقرأ المقالة.......
ليس دفاعا عن رئيس الجبهه التركمانيه... ولكن قرأت ماكتبه الأستاذ محمد غانم على صفحة :النهرين تحت عنوان:.. اقرأ المقالة.......
أيوب البزاز الأمريكـان في كل مكـان أستمرارا في تكملة مقالتي المنشورة يوم۱۲ شباط ۲٠٠٤ في صحيفة - كتابات - الغراء بعنوان "هل أصبح.. اقرأ المقالة.......
الأمريكـان في كل مكـان أستمرارا في تكملة مقالتي المنشورة يوم۱۲ شباط ۲٠٠٤ في صحيفة - كتابات - الغراء بعنوان "هل أصبح.. اقرأ المقالة.......
تركمان اتاباكي اربيل التركمانية ... في ذاكرة الاصلاء...(۲) في هذا القسم سوف احاول ان ابحث واحلل اقدم الاحياء في مدينة اربيل .. اقرأ المقالة.......
اربيل التركمانية ... في ذاكرة الاصلاء...(۲) في هذا القسم سوف احاول ان ابحث واحلل اقدم الاحياء في مدينة اربيل .. اقرأ المقالة.......
رسالة إلى طائفي - نزار حيدر هل التركمان مواطنون عراقيون؟ - وجدي انور مردان
هل التركمان مواطنون عراقيون؟ - وجدي انور مردان
مواقع تركمانية
مجلة تركمان العراق مجلة اسبوعية سياسية ثقافية مستقلة العدد ٢٢ ، ٠١ مارت ٢۰۰٤
ممثل الجبهة التركمانية في بريطانيا: ستظل كركوك قلعة عراقية شامخة ان الذي لا يميز الناقة من الجمل هم اهل الشام وليس اهل العراق يامحمود عثمان
رئيس الجبهة التركمانية... وظلم ذوي القربى - إدريس تسينلي
بيان الجبهة التركمانية العراقية
السيد ناجي عقراوي : نحن عراقيون رضيت أم أبيت - ايهان بيراقدار
صونكول جابوك: $ للراي الاردنية: تركيا جارة عزيزة $ للأهرام: أرفض الفيدرالية علي أي أساس كانت Ø إنصاف التركمان يجعل المعادلة الوطنية صحيحة... Ø إنكار لوجود وحقوق التركمان والآشوريين Ø الوفاء يا عرب والانصاف يا كرد! Ø التركمان بين الوحدة والتهميش Ø سعى نظام صدام الى تجميد كفاءات وطاقات الشعب التركماني Ø من صدام الى محمود عثمان التركمان... Ø الموقف العدائي لإذاعة ما يُسمّى بـ(العراق الحر)... Ø الحرب القذرة - عندما يتحول الأعلام الى ماكنة دعائية... Ø هل سيلبس التركمان في العراق الزي الكردي... Ø ستراتيجية الشيعي ... بين هدوء سلمان الفارسي... Ø زيارة وفد الجبهة التركمانية إلى طهران انفتاح ضروري... Ø الفتنة في كركوك نائمة لعن الله من أيقظها Ø تطبيق الصيغة اللبنانية للتقاسم في العراق في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة. ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا. 1 مصمم الموقع 1 المحرر
في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة. ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.
ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة. ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية. ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها. ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة. ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.
1 مصمم الموقع
1 المحرر