الانتخابات ستشمل كركوك ولاصحة لاخبار تأجيلها في المحافظة
وكالة الاخبارالعراقية
اصدرت المفوضية العليا للانتخابات بيانا حددت فيه يوم ۳۰\كانون الثاني من عام ٢۰۰٥ موعدا للانتخابات في العراق ومجالس المحافظات العراقية الثماني عشر.
ولم ترد اي اشارة لتأجيل الانتخابات لمجلس كركوك المحلي. وكان حزبي جلال ومسعود قد طالبا بتاجيلهافي كركوك الامر الذي رفضته بشكل قاطع الجبهة التركمانية والعرب الساكنين فيها.
الى أبناء شعبنا التركماني المقيمين في خارج القطر
ايمانا ً منا بأن مشاركتكم في الإنتخابات المقبلة واجب شرعي ووطني وقومي من أجل نيل التركمان لكامل حقوقهم السياسية والمدنية والإجتماعية في العراق الجديد ، لذا نحيطكم علما ً بأن المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات في العراق قد حددت(١٤) دولة مختلفة تجري فيها العملية الإنتخابية وتحت إشراف المنظمة الدولية للهجرة ،وهذه الدول هي :-
١. استراليا
٢. كندا
٣. الدنمارك
٤. المانيا
٥. ايران
٦. الأردن
٧. هولندا
٨. فرنسا
۹. السويد
١٠ . سوريا
١١.تركيا
١٢.المملكة المتحدة
١٣.الامارات العربية المتحدة v
١٤.الولايات المتحدة الامريكية
عليه نوجه ندائنا الى شعبنا التركماني وعوائلنا التركمانية في الخارج بمراجعة المنظمة الدولية للهجرة والتواجد في احدى هذه الدول في اليوم المحدد للإنتخابات لغرض الإدلاء بأصواتهم مع أخذ المستمسكات القانونية وهوياتهم الثبوتية كافة .
حزب توركمن ايلي
المكتب الإعلامي
حزب توركمن ايلي ينبه المفوضية المستقلة للانتخابات بعدم وصول استمارات انتخابية لعدد كبير من الاسر التركمانية في كركوك
وكالة الاخبار العراقية
اصدر حزب توركمن ايلي مذكرة ينبه فيها ان عددا كبيرا من الاسر التركمانية في كركوك لم تستلم استمارة الانتخابات , وطالب الحزب مفوضية الانتخابات معالجة الموضوع .
وفيما يلي نص المذكرة:
الى المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات في العراق
م/ مذكرة
عند توزيع استمارات سجل الناخبين للعوائل بواسطة وكلاء الحصة التموينية، فوجئنا بغياب الاستمارات آنفة الذكر لعوائل تركمانية كثيرة وبشكل يلفت الإنتباه ، ولايخفى عليكم وانتم في موقع المسؤولية ان هذه ظاهرة مدانة في مجتمع مقبل على الديمقراطية.
عليه نحن في حزب توركمن ايلي نتساءل عن سبب حدوث مثل هذه الحالات؟ ثم لماذا هذا التقصير والإهمال في حق العوائل التركمانية دون سواها، علما ً ان تلك العوائل هي من سكنة مدينة كركوك منذ الولادة ويمتلكون البطاقة التموينية منذ بدء العمل بها. ونرجو ايلاء الموضوع الأهمية القصوى والتحقق من ذلك وابلاغنا عبر وسائل اعلامكم ولكم التقدير.....
حزب توركمن ايلي
مكتب الحقوقيين
نسخة منه
۱ - السيد رئيس الوزراء مع التقدير
٢ - السيد وزير التجارة مع التقدير
٣ - السيد محافظ كركوك مع التقدير
٤ -السفارة الامريكية مع التقدير
٥ - السفارة البريطانية مع التقدير
٦ - الهيئة العامة للامم المتحدة مع التقدير
سجلات الطابو العثمانية تفند ادعاءات البارزاني:كركوك مدينة تركمانية و۹۰٪ من رجالها تركمان طبقاً لإحصاء سليمان القانوني العام ١٥۳٨م
أنقرة - مكتب "الرياض" - كمال أحمد خوجة:
آخر المصادر التي اعتمد عليها زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني في ادعائه بأن كركوك مدينة كردية لا ينازعهم فيها أحد هي الوثائق العثمانية. فبعد اتصالاته بالمسؤولين الاتراك في انقرة وإصراره على رفض اي ادعاء بعدم كردية كركوك، كرر البارزاني في العاصمة السورية دمشق ما قاله في انقرة مدعياً بأن الوثائق العثمانية تثبت صحة اقواله وان الاراضي والمساكن مسجلة بأسماء من هم من اصول كردية في هذه المدينة البترولية المهمة في العراق.
وقد جاء الرد من المدير العام لإدارة الوثائق في تركيا عندما اشار الى ان الوثائق المحفوظة في المديرية العامة لسجل الطابو تؤكد بأن ۹٠بالمائة من الاموال غير المنقولة في هذه المدينة هي لأشخاص من ذوي اصول تركية او بالاحرى لمن يعرفون الآن بتركمان العراق. ويقول الدكتور طاهر آيدوغمش رئيس دائرة الارشيف التابعة للمديرية العامة للطابو في أنقرة بأن السجلات الموجودة التي يعود تاريخها الى القرن السادس عشر تؤكد بأن كركوك كانت مدينة تركمانية، وانه من خلال الرجوع الى "دفتر التحرير المفصل للواء كركوك" الذي نظم في عهد السلطان سليمان القانوني عقب فتح بلاد العراق بأن تسعين بالمائة من رجال كركوك، وكان عددهم في تلك الفترة ٧٣٢۰هم من التركمان.
في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة.
ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة.
ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية.
ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها.
ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة.
ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.