وزير الصناعة والتكنولوجيا يزور كركوك
قام وزير الصناعة والتكنولوجيا الدكتور رشيد مندان بزيارة يوم أمس ( الجمعة) بزيارة مدينة كركوك ، قام خلالها بزيارة مقرات بعض التنظيمات التركمانية في المدينة . حيث زار مقر حركة الوفاء ، والحركة القومية التركمانية ، اطلع خلالها على الاستعدادات الجارية للانتخابات العامة ، واستمع من المسؤولين فيها على المعوقات التي تواجههم في هذا المجال .
وقد قام الدكتور مندان خلال وجوده في كركوك بزيارة ضريح الشهيد مصطفى كمال يايجلي وقرأ الفاتحة على روحه الطاهرة .
توضيح من حنان أتلاي
توضيح الى القراء والاخوة والاخوات الذين يستلمون رسائل من عنواني الالكتروني hanan@atalay.info
منذ فترة وبالتحديد بعد نشر المقال بعنوان " زواج الياور" تعرض عنوان بريدي الالكتروني لهجمات حادة ولكن الامر تعدى هذا الحد واخذت الكثير من الرسائل المليئة بالبذائة و بالفايروسات وبالشتائم بحق الاكراد تصل الى الكثير من الشخصيات باسمي و من عنواني ، وهذا نوع من الفابروسات ربما يعرفه وتعرض له الكثير من قبل، في الوقت الذي اعرب فيه عن اسفي لكل من تلقى بريد من هذا النوع من عنواني ارجو ان يعلموا بانها لم ترسل من قبلي .
لا اعتقد باني كنت ساتعرض لهجمات اكثر من هذه لو كنت كتبت انتقادا لصدام، ما اتعرض له هو شكل من اشكال الارهاب بالرغم من انني في كتاباتي لا اتعرض شخصيا لاي احد ولا امس بخصوصيات الاخرين ولا ادخل في سجالا سياسيا مع احد ، كل ما قمت به هو ابداء رأيي ولكن الديمقراطية اخلاق تحتاج طريقا طويى يخوضه من يشغلون الساحة السياسية في بلادنا. اكرر اعتذاري للازعاج الذي سببته الرسائل الفايروسية .
في الوقت الذي تفتخر فيه مجلة تركمان العراق، بكونها أول مجلة الكترونية على الانترنيت تهتم بالشأن التركماني في الوطن العراقي، والتي يشرف عليها نخبة من المثقفين التركمان، تود أن تعلن عن احتفائها بكل الإسهامات العراقية والعربية التي تسلط الضوء على تاريخ وتراث وهوية القومية الثالثة في العراق والثانية في شمال الوطن، بهدف وضع القاريء أمام الصورة الحقيقية والوطنية للتركمان، والتي تحاول بعض الفئات السياسية من خلال ممارسات غير ديمقراطية، إلى انتهاك حقوقهم عن طريق تخوينهم وتهميشهم على الرغم من إثباتهم للقاصي والداني مدى اعتزازهم بهويتهم الوطنية العراقية على الرغم من المحن والنكبات والمجازر التي تعرضوا لها في مختلف المراحل السياسية التي مر بها العراق. مجلة تركمان العراق من خلال اهتمامها بالتراث الثقافي والإنساني لتركمان العراق، إنما تتطلع من خلال فتح أبوابها على مصراعيها أمام الإسهامات الموضوعية لقرائها وكتابها، إلى أن تكون مصدرا لكل ما يحتاجه الدارسون والأكاديميون من معلومات قيمة باللغة العربية حول تاريخ وتراث وثقافة ونضال تركمان العراق، من أجل نيل حقوقهم الإنسانية والقومية المشروعة.
ـ الموقع لا يعبر عن رأي جهة سياسية معينة ، يلتزم بالخط الوطني العراقي ويركز على الشأن التركماني في العراق عامة.
ـ الموقع غير ممول بأي شكل من أشكال الدعم من قبل جهات حزبية أو سياسية عراقية أو غير عراقية.
ـ ما ينشر يعبر عن رأي كتابه، ولا يتبنى الموقع الآراء الواردة في المقالات بالضرورة. ويتم نشر المقالات كما ترد من قبل كتابها دون إجراء تصحيح للأخطاء اللغوية والإملائية فيها.
ـ يحجب عن النشر الكتابات التي تتناول بعض الجهات والشخصيات بالسب والتجريح والنقد بأوصاف غير لائقة ولأغراض شخصية بحتة.
ـ تواصلا من الموقع مع كتابه وقرائه، ينشر الإعلانات ذات الطبيعة الثقافية والاجتماعية مجانا.