بيان من مركز حقوق الإنسان في العراق - المقر العام بغداد حول الانتخابات في العراق
أن العراق يشهد ولادة أول تجربة ديمقراطية حقيقية في تاريخها وبما أن نجاح أي تجربة ديمقراطية في أي
مكان في العالم يعتمد على مدى احترام حقوق الإنسان التي نصت عليها مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والتي اقرها دول العالم وأثبتت في المواثيق الدولية, وبما أن المساواة في حقوق والواجبات هي أحدى مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان , لذا من الأجدر على المفوضية العليا للانتخابات أن لا تهمش بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في خصوص المطبوعات والإرشادات حول الانتخابات في العراق بلغات العربية والكردية والإنكليزية فقط لان ذلك يتناقص تماما روح الديمقراطية وحقوق الإنسان التي يراد تجسيدها على الواقع في العراق الجديد . أن من حق جميع القوميات وبغض النظر عن تعدادها وموقفها الدميغرافي في العراق أن تتمتع بحقوقها المشروعة وابسط مقومات تلك الحقوق هي استخدام اللغة الخاصة بأية قومية كوسيلة تعريف في مسألة مهمة وهي مسألة الانتخابات في العراق. ومع احترامنا لما نص عليه قانون إدارة الدولة العراقية المؤقتة من اعتماد اللغتين (العربية والكردية) كلغتين رسميتين للدولة , ولكن كان ينبغي على المفوضية العليا للانتخابات إدراج اللغات ( التركمانية والكلدو اشورية ) ضمن مطبوعات الخاصة بالانتخابات ونحن بدورنا كمنظمات المجتمع المدني نناشد الحكومة العراقية المؤقتة والمفوضية العليا للانتخابات الاهتمام وأخذ بنظر الاعتبار واعتماد كافة اللغات بما يخص العملية الديمقراطية في العراق الجديد وان يتمتع جميع القوميات في ولادة الديمقراطية دون التهميش.
مركز حقوق الإنسان في العراق – المقر العام بغداد
مكتب العلاقات العامة
اعلان من الجمعية الثقافية لتركمان العراق في هولندا
بالتعاون مع اللجنة المسؤولة من الانتخابات العراقية في منظمة الهجرة الدولية فرع هولندا تقيم جمعيتنا
ندوتين بتاريخ ٦⁄١⁄۲۰۰٥ و ۱٣⁄١⁄٢٠٠٥
في مدينة امستردام وفي العنوان التالي:
BC de meeuw Motorwal 300
1021 PH Amsterdam
حيث تقوم الاختصاصيون في اللجنة المذكورة بتوضيح جميع القضايا المتعلقة للانتخابات
من كيفية ادلاء الصوت والعناوين المطلوبة والوثائق والمستمسكات التي يجب ان تكون مع الناخب حتى يتسنى له المشاركة في التصويت.
للمزيد من المعلومات يمكنكم الاتصال بارقام الهواتف التالية:
٠٦١٤١٨٧٧٨٦
٠٦١٦٨٨٨١٧٢
٠٦٤١٢٩٥٠٩٦
أرميتاج لوزير الخارجية التركي: أوضاع تركمان كركوك تتعرض للتغيير بالقوة
الشرق الأوسط
انقرة - اقر مساعد وزير الخارجية الاميركي ريتشارد ارميتاج خلال محادثات مع وزير الخارجية التركية عبد الله غول في انقرة امس بان وضع الاقلية التركمانية في مدينة كركوك تعرض للتغيير «بالقوة»، واضاف مشيرا الى اعمال التهجير التي تعرضت لها المدينة «انها امور يجب ان تصحح في القانون الاداري المؤقت.. لاصلاح الاخطاء التي ارتكبت في حق كل الذين تم تهجيرهم».
وقال مسؤولون اتراك ان المباحثات بين ارميتاج وغول ركزت على «نقطة خلاف» بين الدبلوماسيتين التركية والاميركية وهي السياسة التي يتبعها اكراد العراق في مدينة كركوك، والتي تهدف وفقا لانقرة الى طرد السكان التركمان منها. وقال ارميتاج للصحافيين اثر لقائه مع غول ان «الكثير من مكونات الشعب العراقي رأت وضعها يتغير بالقوة ومن بينها بالتأكيد التركمان وايضا الاكراد انفسهم الذين طردوا الى حد ما من كركوك». وكان نظام صدام حسين قد قام بطرد الكثير من الاكراد من كركوك في حملة لـ«تعريب» المنطقة. ولكنه قال «انه يجب اصلاح الأخطاء التي ارتكبت في حق كل الذين تم تهجيرهم».
وقال دبلوماسي تركي رفيع طالبا عدم ذكر اسمه «شددنا على مخاوفنا بشأن كركوك»، مضيفا «اوضحنا ان لدينا مخاوف جدية من الجهود الرامية الى تعديل التركيبة الديموغرافية واكدنا ان ذلك سيؤدي الى مشاكل خطيرة».
واستنادا الى هذا المصدر، فان ارميتاج اكد لغول انه سيبحث هذه المسألة مع مسعود بارزاني وجلال طالباني زعيمي الحزبين الكرديين الرئيسيين في العراق والحليفين للولايات المتحدة. من ناحية اخرى، تناولت المحادثات بين الطرفين قضية المتمردين الاكراد الاتراك الذين يتخذون من شمال العراق مراكز لهم.
وقال ارميتاج «سنعقد اجتماعا ثلاثيا نأمل أن يكون في المستقبل القريب هنا في أنقرة لبحث قضية (متمردي) حزب العمال الكردستاني برمتها».
التركمان مصرون على اعتماد اللغة التركمانية في الانتخابات
اجمعت الجاليات التركمانية في الخارج على رفض التبريرات التي تقدمت بها المفوضية العليا للانتخابات في عدم اعتماد اللغة التركمانية الى جانب اللغة العربية والكردية والانكليزية حيث اشارت اللجنة الدولية للانتخابات ومقرها عمان في رسالة رد الى رسالة ممثلية الجبهة التركمانية - فرع برلين المرسلة بتاريخ 22/12/2004 الى ان قصر الفترة الممنوحة للتحضيرات لاجراء الانتخابات في الخارج وكون اللغتين العربية والكردية هما اللغاتان الرسميتان في العراق كانا السببان في عدم اعتماد لغات اخرى.
لكن تلك التبريرات لم تقنع التركمان كون ان اللغات الرسمية في العراق لم تحدد بدستور دائم للبلاد وان 300 الف تركماني على الاقل ممن يحق لهم التصويت يفضلوا ان تكون الاستمارات باللغة التركمانية.
وفي رسالة جوابية من ممثيلة الجبهة التركمانية في برلين باسم الجاليات التركمانية ابدت شكرها وتقديرها للمفوضية العليا للانتخابات لارساء الديمقراطية في العراق من خلال الانتخابات وطالبتها بالمساوات بين كافة فئات الشعب العراقي وعلى ان الكيانات التركمانية على استعداد تام للتعاون في تحضير استمارات الانتخابات باللغة التركية وانها لا تتطلب جهدا بشريا وموارد مادية كبيرة.
وفي مايلي نص الرسالة التي بعثتها اللجنة الدولية للانتخابات رداً الى رسالة ممثلية الجبهة التركمانية - فرع برلين.
نص رسالة منضمة الهجرة العالمية
عزيزي غانم عبدالله عثمان
شكراً كثيراً لكم على رسالتكم الألكترونية حول برنامج التصويت خارج القطر العراقي.
كما هو معلوم لديكم في ۱۱ تشرين الثاني من هذا العام وقعت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق (المفوضية) مذكرة تفاهم مع المنظمة الدولية للهجرة (المنظمة) تخول هذه المذكرة المنظمة إجراء برنامج التصويت خارج القطر العراقي تحت إشراف المفوضية، سيمكن هذا البرنامج عدداً كبيراً من العراقيين الموجودين في الخارج من المشاركة في انتخابات المجلس الوطني العراقي التي من المقرر إجراؤها في 30 كانون الثاني عام ٢٠٠٥.
المفوضية هي السلطة الانتخابية الخاصة في العراق، إنها جهاز حكومية حيادية مستقلة، التي لديها سلطة لتطبيق القواعد والإجراءات التي تتعلق بالانتخابات خلال الفترة الانتقالية قانونيا.
كان من المخمن أن برنامج التصويت خارج القطر العراقي سوف لن يتيسر إلى كل العراقيين في كل اللغات. أن قرار برنامج التصويت خارج القطر العراقي اتخذت قبل فترة قصيرة جداً من الإنتخابات (أقل من ۳ أشهر)، لقد أُقرت نظام غير كامل والذي يتيح نشر المعلومات باللغتين الرسميين في العراق ـ العربية والكردية قابل للتنفيذ، مع العلم أن قسماً من العراقيين يبقى محرومين. إضافة الى جميع المواد أنتجت باللغة الإنجيليزية أيضاً، مع الشعور بإمكانية تزويد المصادر باللغات المحلية إن سنحت الوقت.
كان مفهوماً بأن بعض العراقيين، يمكن أن يكونوا غيرراضين مع هذا القرار، ومع ذلك برنامج التصويت خارج القطر العراقي يأمل أن هذه جماعات سيمكنهم فهم عمليات البرنامج الإلزامية وتقديم دعمهم.
للمزيد من المعلومات المستحدثة حول عملية الإنتخاب، يرجى الإستشارة من موقعنا www.iraqocv.org.
المخلص لكم
ريتشارد جي
المستشار القانوني العالمي
برنامج التصويت خارج القطر العراقي
عمان ـ الأردن
ندوة الجالية التركمانية في كندا من أجل المشاركة في الأنتخابات العراقية
بتاريخ ۲-١-۲٠٠٥ عقد العديد من الجمعيات والشخصيات التركمانية ندوة في مدينة هاملتون الكندية لمناقشة سبل المشاركة في الأنتخابات العراقية المزمعة عقدها في العراق وذلك في نهاية الشهر الجاري. شارك في هذا الأجتماع العديد من أبناء الجالية التركمانية في كندا ممثلا برئيس جمعية تركمان العراق في هاملتون وممثل منظمة تركمان العراق فيها السيد عصمت نجاة شكري وممثلين من المركز التركماني في لندن و في مدينة تورونتو ومركز بابا كركر في هاملتون والشخصية التركمانية في تورونتو السيد برهان باياتلى وعاصف سرت توركمن ممثل الجبهة التركمانية في لندن-انكلترا. هذا وقد أكد الأستاذ برهان باياتلى على المشاركة الفعالة للجالية التركمانية في كندا في هذه الأنتخابات. كذلك طرح الأستاذ برهان باياتلى أقامة فدرالية موحدة للجمعيات التركمانية المتواجدة في مقاطعة أونتاريو الكندية. كما فتح باب النقاش في هذا الأجتماع حول العديد من المسائل المتعلقة بالأنتخابات ومشاركة الجالية التركمانية فيها بشكل فعال.
عصمت نجاة شكري ممثل منظمة تركمان العراق في مدينتي هاملتون وتورونتو و رئيس جمعية تركمان العراق في هاملتون:
E-mail: cairaqiturkish@yahoo.com
يرجى الأتصال بالبريد الألكتروني وأرقام الهواتف المدرجة أدناه للمزيد من المعلومات حول الأنتخابات:
القسم الأعلامي لمنظمة تركمان العراق في كندا
E-mail: itocanada@hotmail.com
هواتف:
هاملتون: السيد عصمت نجاة شكري
٨٨٨٥
-
٥٦۰
(١۹۰٥)
۹٣٥۹ -
٥٤١
(١۹۰٥)
أوتاوا: السيد قاسم قازانجى
(٦١٣) ٧٤٧-٧١۹٧
أوتاوا: السيد صالح جاووش أوغلو
(٦١٣) ٧٤۹-٤٦٣۰
…
محاولة أختطاف المدير العام لتربية محافظة كركوك
تعرض السيد شان عمر مبارك المدير العام لتربية محافظة كركوك يوم التاسع العشرين من الشهر الجاري الى محاولة أختطاف في منطقة جبل حمرين أثناء عودته من مهمة وظيفية في العاصمة بغدادوفي لقاء تلفازي أجراه معه مراسل فضائية توركمن أيلي جمهور كركوكلي أفاد شان أن مسلحين ملثمين مجهولين قاموا بأعتراض السيارة التي كانت تقله مع موظف الذاتية في المديرية قنبر مرتضى وأجبروها على التوقف ثم قاموا بأقتيادهم تحت تهديد السلاح الى سيارتهم التي كانوا يبستقلونها وتصادف ذلك مع مرور دورية تابعة لشرطة منطقة العظيم من منطقة الحادث فحصل تبادل لأطلاق النار بين المسلحين والدورية وهدد المسلحون بقتل الرهينتين أذا لم تكف الشرطة عن أطلاق التار وحفاظا على حياتنا رضخت الشرطة لمطالب أفراد العصابة الذين قاموا بأقتيادهم الى جهة مجهولة ولكن دورية الشرطة لاحقت سيارة المهاجمين ولما أيقن أفراد العصابة أستحالة المجابهة قاموا برمي الرهينتين من السيارة ولاذوا بالفرار وقامت الدورية بأقتيادنا الى مركز شرطة العظيم وبعد أتمام ألاجراءات التحقيقية قاموا بأيصالنا الى السيارة العائدة لنا بعد أن بينوا لهم أنهم كانوا في واجب رسمي كما قاموا بمرافقتهم حتى منطقة سليمان بيك جدير بألاشارة أن السيد شان تسلم منصب مدير عام تربية كركوك في الثاني من شهر تشرين ألاول من العام الحالي خلفا للمرحوم أبراهيم أسماعيل توفيق الونداوي الذي أستشهد على أيدي زمرة من ألارهابيين في الحادي والثلاثين من شهر أب المنصرم .
بيان صادر من ممثلية الجبهة التركمانية- فرع برلين
اتفقت اليوم ٢٧.١٢.٢٠٠٤ الحكومة الالمانية مع منظمة الهجرة العالمية في برلين على تخصيص أربعة مراكز أقتراعية للمواطنين العراقيين القاطنين في ألمانيا وهي كلاً من (برلين وكولن ومنشن ومانهايم). وللعلم يقدر عدد العراقيين في المانيا مايقارب ٨٠٠٠٠ شخص, وقد اجتمع اليوم ممثلية الجبهة التركمانية فرع برلين مع منظمة الهجرة العالمية فرع المانيا ومع لجنة دعم الانتخابات العراقية في جمهورية المانيا الاتحادية وجرت محادثات بين الفريقين حول كيفيية إجراءالتسجيل والانتخاب في ألمانيا. إن ممارسة حقنا نحن التركمان في هذه الانتخابات الاولى في حياة الغالبية العظمى من العراقيين يتوقف بالطبع على نجاح المنظمة الدولية للهجرة بالاتفاق مع الحكومة الألمانية.
وبالنظر لقصر المدة المتبقية حتى موعد الانتخابات في يوم ٣٠ كانون الثاني ٢٠٠٥ فلا بد من القيام بالتهيئة والاستعداد وتحضير ما يلزم من وثائق لازمة للتسجيل في سجل الناخبين، وهو الشرط اللازم لحق المشاركة في الانتخابات. كما ان المواعيد العامة التي أعلن عنها مركز المنظمة الدولية للهجرة في المانيا ، والتي تهم الناخبين مباشرة ، هي كالتالي :
تسجيل الناخبين سيكون بين١٦ الى ٢٣ كانون الثاني القادم في برلين وكولن ومونيخ ومانهايم.
الاطلاع على قائمة الناخبين بعد يومين من ذلك.
الانتخاب من ٢٩ الى ٣١ كانون الثاني.
ولغرض المشاركة في انتخابات المجلس الوطني ، فإن على كل عراقي أن يتقدم بنفسه إلى مرافق المذكور اعلاه التسجيل والاقتراع ولكي يعد مؤهلا للتصويت، يجب أن يكون عراقياً مولودا ًفي او قبل ٣١ كانون الثاني ١٩٨٦. وعليه إثبات أهليته للمشاركة بإبراز وثائق معينة تؤيد ذلك عند التسجيل.و ستقوم المنظمة بالموافقة على الوثائق التي يمكن استخدامها لإثبات الحق في الانتخابات.
وانتظارا لموعد ومكان البدء بتسجيل اسماء الناخبين علينا الاستعداد لذلك، والمطلوب توفير الوثائق اللازمة لاثبات الناخب لعراقيته او حقه في اكتساب الجنسية العراقية. ويكفي تقديم وثيقتين اثنتين فقط من الوثائق التالية:
-شهادة الجنسية العراقية.
-دفتر النفوس لعام ١٩٥٧
_ هوية الاحوال المدنية العراقية.
-دفتر الخدمة العسكرية العسكرية.
-جواز السفر العراقي.
-جواز السفر الاجنبي اذا ذكر فيه بان حامله مولود في العراق
-وثيقة تخرج عراقية (من جامعة ، معهد ، مدرسة)
-شهادة ملكية العقار) الطابو)
- اجازة السوق العراقية أو الاجنبية.
- وثيقة الهجرة الصادرة من الامم المتحدة
- وثائق الصليب الاحمر التي تثبت عراقية حاملها .
- وثيقة الاقامة.
وأن جبهة التركمانية فرع برلين سوف يكونو على اتصال مستمر بالمنظمة الدولية للهجرة في ألمانيا/برلين. ومع إخواننا التركمان حول موضوع الانتخابات. إننا ندعو جميع الاخوة التركمان في جمهورية المانيا الى الإستعداد لذلك، وممارسة حقنا الطبيعي في الانتخابات من أجل بناء العراق الحر، الديموقراطي، ، الموحد.
ممثل الجبهة التركمانية - فرع برلين
بيان جمعية تانيش لتركمان العراق في هولندا
بسـم اللـه الرحمن الرحيم
اجرى جمعية تانيش بتاريخ 26-12-2004 انتخاباتها الدورية لهذا العام لأنتخاب رئيس الجمعية والهيئة الادارية ضمن اسس وقواعد ديمقراطية وقد شّـكل لجنة خاصة لمراقبة عميلة سير الانتخابات وبحضور
جمع غفير من الجالية التركمانية المقيمين في هولندا، وكان نتيجة التصويت لصالح السيد يالجين متابجي
مع هيئته الادارية:
- السيد يالجين متابجي رئيس الجمعية
- السيد نشأت أحمد نائب رئيس الجمعية
- السيد خليل مردان سكريتير العام للجمعية
- السيد سنان قصاب محاسب الجمعية
وقد القى السيد متابجي بعد انتخابه كرئيس للجمعية كلمة امام الحضور واكد فيها انه سيبذل كل ما بوسعه
لخدمة الجالية والقضية التركمانية.
جمعية تانيش لتركمان العراق في هولندا
التركمان في قائمتين للانتخابات
العملية الديمقراطية القادمة في الثلاثين من كانون الثاني 2005
تعتبر المحطة الابرز
في مسيرة الشعب
العراقي عامة واثبات وجود الشعب التركماني بصورة خاصة.
وهنا يطرح سؤال منطقي نفسه .
لماذا التركمان دخلوا العملية الانتخابية بقائمتين منفصلتين احداهما قائمة الحركة القومية التركمانية والثانية باسم جبهة تركمان العراق ؟
وللجواب على هذا السؤال.... بدءا نقول ان المشاركة باكثر من قائمة واحدة ... هي الوجه المشرق لاحد اهم تطبيقات الديمقراطية... وهذا يؤدي الى مشاركة اوسع واعم لجميع التركمان سواء في المدينة او الريف ... اي يستقطب اكبر عدد ممكن من الشعب التركماني بالاضافة الى ذلك فانه اذا ظهرت اخطاء (لا سامح الله ) في اية قائمة وتم رفضها من قبل المفوضية العليا للانتخابات فان حصة التركمان سوف لن تضيع بل تكون القائمة الاخرى مهما كانت المدافعة عن حقوق التركمان ووجود قائمتان يبعث على ايجاد منافسة حرة شريفة وكل طرف سيسعى لتقديم الافضل وهذا بالتالي يؤدي الى مصلحة الشعب التركماني .
ولوتصفحنا تاريخ اطراف القائمتين لوجدنا ان لهما وزنان متساويان على الساحة السياسية العراقية وبالاخص الساحة التركمانية فبالرغم من العمر القصيرلاعلان الحركة القومية التركمانية الا انها استطاعت ان تثبت وجودها الجماهيري وان يدخل شغاف قلوب الشعب التركماني بالاعتصام الجماهيري لمختلف شرائح الشعب التركماني امام مبنى مجلس الحكم المنحل والذي لقى صدى عاليا في جميع اتحاء العالم وما رافق ذلك من التفاف جماهيري حول الحركة وحملات المساعدة الانسانية والغذائية لاشقائنا ابناء تلعفر .
والجبهة التركمانية معروفة لدى الناس رغم النكسات التي اصابتها فهي ايضا رافد مع الحركة القومية التركمانية يصب في نهر مصالح الشعب التركماني النبيل .
وفي الختام فان وجود اكثر من قائمة تركمانية يتيح لابناء الشعب التركماني الفرصة الحقيقية الحرة لاختيار القائمة الافضل والانسان الافضل.
وكل هذا ينصب صالح الشعب التركماني والعملية الديمقراطبية في العراق ... بعون الله
الي المفوضية العليا المستقلة للانتخابات – بغداد
الي المنظمة الدولية للهجرة – عمان
الي المنظمة الدولية للهجرة - برلين
في الوقت الذي يتطلع فيه الشعب العراقي الى اليوم الذي سيضع فيه اللبنة الاولى والتاريخية في طريقه نحوالديمقراطية من خلال الانتخابات التي ستجرى في نهاية شهر كانون الثاني ٢۰۰٥، وقد عقد الامال عليها ان تكون انتخابات نزيهة ونتائج عادلة ترضي جميع فئات الشعب بقومياته ومذاهبه وطوائفه، دون هضم حقوق البعض، او هيمنة طرف على آخر، او تهميش البعض وابراز البعض الاخر ...
ان المشاركة في الانتخابات هي حق بل وواجب كل مواطن عراقي يهمه ان لايتكرر في وطننا العزيز ما حدث من تزييف وخنق لإرادته وتطلعاته طوال فترة حكم النظام الدكتاتوري السابق. ويهمه ان يكون العراق الجديد عراقا دمقراطيا موحدا يكون للقانون دوره الحاسم . وتحترم فيه حقوق الانسان.
وعلى ذلك تم تحديد ۱٤ دولة عربية واجنبية تجرى فيها الانتخابات للعراقيين المقيمين في الخارج الذين لهم كثافة سكانية في تلك البلدان وتكون مقر المفوضية العليا للانتخابات في عمان التي اصدرت منشورا تعلن فيه حاجتها الى موظفين من العراقيين يعملون مع فريق العمل الذي يشرف على الانتخابات من IOM على ان يكونوا ممن يجيدون اللغة العربية او الكردية ، وكما نشر في موقعكم على الإنترنت (www.iarqocv.org)
لا يخفى عليكم بان التركمان هم القومية الثالثة بعد العرب والاكراد في العراق. وتعدادهم اكثر من ثلاثة ملاين نسمه وهم الشريان الاساسي في الوحدة العراقية. وهناك في الدول التي ستجرى فيها الانتخابات يعيش اكثر من ۳٠٠ الف مواطن تركماني، فأننا نعترض على ما جاء في منشوركم أعلاه ونطالب بإسم الجالية التركمانية في أوربا ضم موظفين ممن يجيدون اللغة التركمانية الى فريق العمل أسوة بالموظفين العرب والأكراد، وبخلافه فإننا نعتبر طلب منظمتكم إجحافا بحق التركمان وتهميشا مقصودا لدورهم في بناء العراق الديمقراطي ونطالب ان تذكر اللغة التركمانية الى جانب العربية والكردية في جميع الممارسات الانتخابية.
الجبهة التركمانية- برلين
بيان استنكار صادر من الجبهة التركمانية فرع برلين
قامت قوة من افرادالحرس الوطني اليوم ۲٥-۱٢-٢۰۰٤ الموالين للاحزاب الكردية بمصاحبة جنود من القوات المتعدد الجنسيات بمداهمة مقر الحزب الوطني التركماني العراقي في ناحية يايجي التبعة لمدينة كركوك .وذللك دون سبب او وقوعاي حادث مسبق. وقامت القوة بكسر الابواب وتمزيق الاوراق والاستيلاء على سجلات ووثائق تعود لحزب الوطني التركماني العراقي. واننا باسم ممثلية الجبهة التركمانية فرع برلين وباسم الجمعيات الموجدة في اوروبا وباسم الجالية التركمانية .اذ نستنكر بشده هذا العمل العدواني ونعتبرها اعتداءا على الشعب التركماني وحقوقه واعتداءا على مبادء الديمقراطية وحقوق الانسان.ونطالب من قيادة الحرس الوطني والقوات المتعددة الجنسيات تقديم عذرهم المشروع ازاء هذا العمل الغير القاوني وتعويض الخسائر المادية التي لحقت مقر الحزب الوطني التركماني العراقي واعادة الوثائق السجلات الحزبية .
كما نبين للعراقين والى اهالي مدينة كركوك والى كافة دول العالم- بان الهجوم على مقر الحزب ما هو الا مائشر على بداية المؤامرة المخططة ضد الشعب التركماني العريق وتحطيم معنوياته قبل خوض الانتخابات العامة المقرر اجراءها في ۳۰\۰١\۲۰۰٥ ونقل الحوادث المسلحة من مدينة تلعفر التركماني الى مدينة كركوك التركمانية.
. واننا باسم ممثلية الجبهة التركمانية فرع برلين وباسم الجمعيات الموجدة في اوروبا وباسم الجالية التركمانية نطالب من كافة الاحزاب التركمانية والاحزاب الوطنية وكافة شرائح المجتمع العراقي استنكار هذا العدوان الاءثم واخذ الحيطة والحذرللحيلولة دون تطوره الى مناطق تركمانية اخرى..
ممثل الجبهة التركمانية- برلين
بسم الله الرحمن الرحيم
باسمنا وباسم الشعب التركماني نهنئ اخواننا المسيحيين في بلدنا الحبيب والعالم أجمع بمناسبة أعياد الميلاد ومولد سيدنا المسيح عليه السلام ونسأل الله تعالى أن يعيده عليهم وعلى شعبنا العزيز والعراق يهنئ بالسلام والحرية والتكاتف بين ابنائه بمختلف طوائفهم وقومياتهم
حزب توركمن إيلي
بيان استنكار
بسم الله الرحمن الرحيم
نقلت وسائل الاعلام مؤخرا انباء عن احتمال استعانة الحكومة العراقية ببعض الميليشيات المسلحة لحفظ الامن اثناء العملية الانتخابية لذا نود ان نبين بأننا ضد استخدام الميليشيات المسلحة لهذا الغرض وخصوصا في محافظة كركوك ومدينة تلعفر وطوز وذلك بسبب الحساسية التي يشعر بها المواطنون في هذه المدينة تجاه أي نوع من الميليشيات . كما ان وجود عناصر مسلحة من غير الشرطة العراقية قد يؤثر على نزاهة العملية الانتخابية من خلال تدخلها في سير الانتخابات لمصلحة الجهة التي تنتمي اليها تلك الميليشيات .
وان كان لابد من استعانة بقوة اضافية لعدم قدرة الشرطة العراقية على تحمل اعباء حفظ الامن في المدن المذكورة فيجب ان تكون تشكيلة مثل هذه الميليشيات من التركمان لكي نضمن حماية حيادية العملية الانتخابية والحفاظ على ارواح المواطنين في المناطق التركمانية .وهكذا نحافظ على استقلالية العملية الانتخابية ونضمن المستقبل الزاهر للعراق الموحد الجديد
حزب توركمن إيلي
الوثائق المطلوبة للتسجيل والأقتراع في الأنتخابات
الوثائق المطلوبة للتسجيل والأقتراع في الأنتخابات
على كل مواطن عراقي يتقدم للتسجيل للانتخابات ابراز وثيقتين من الوثائق المذكورة أدناه:
١. هوية الأحوال المدنيــة
٢. هوية التقاعــد
٣. شهادة الجنسية العراقيــة
٤. دفتر الجنسية العراقية لعام ١٩٥٧
٥. جواز السفر العراقــي الصادر من العراق
٦. عقد الزواج الصادر من محكمة عراقيــة
٧. عقد الملكية لملك ثابت في العراق، كالأرض والعقار والبيت...الخ
٨. دفتـر الخدمـة العسكريــة
٩. شهادة دراسية صادرة من جهة رسمية عراقية عليها صورة
يمكن قبول الوثائق التالية للعراقيين المقيمين في الخارج:
١. شهادة اللجوء السياسي - الوثيقة الصادرة من الأمم المتحدة للأعتراف بالشخص كلاجئ
٢. شهادة الأسرى والمرحلين
٣. جواز سفرالبلد الاقامة
٤. إجازة السوق لبلد الاقامة
٥. وثيقة الأقامة للدول التي يقيم فيها - ترافل دوكيمانت + وثيقة الهوم أوفيس
ـ يجب ان تكون احدى الوثيقتين حاملة للصورة الشخصية.
ـ يمكن إستعمال وثيقة عراقية + وثيقة أجنبية على أن تشمل أحداهما على صورة شخصية
ـ يجوز للمفوضية في بعض الحالات الأستثنائية إعتماد أية وثيقة أخرى لأثبات عراقية الشخص الذي يقدم نفسه للتسجيل والأقتراع.
ـ هناك نوعان من الحبر للأنتخابات للعراقيين المقيمين في الخارج؛ حبر خاص ليوم التسجيل وحبر آخر ليوم الأقتراع.
لغرض الحصول على معلومات اضافيه للناخبين
يمكن زيارة موقع منظمة الهجرة العالمية www.iraqocv.org
أو الكتابة اليهم على العنوان التالي : voter.info@iraqocv.org
مكاتب التسجيل والاقتراع للانتخابات العراقية في بريطانيا لاختيار المجلس الوطني العراقي :
١. لندن (London)– ٥ مراكز على الارجح
وكل مركز يضم ١٠ محطات انتخابية (صندوق انتخابي)
٢. مانجستر (Manchester)– مركز واحد
ويضم ١٢- ١٨ محطة انتخابية ( صندوق انتخابي)
٣. كلاسكو (Glasgow)– مركز واحد
ويضم ١٢- ١٥ محطة انتخابية (صندوق انتخابي)
• تستقبل كل محطة ١٥٠٠ ناخب كحد أعلى، وتتحدد أعداد المحطات على ضوء عدد المسجلين في كل مركز. أي اذا كان عدد المسجلين في المركز A ٧٥٠٠ شخص فستستحدث ٥ محطات انتخابية (صناديق انتخابية) واذا كان عدد المسجلين ١٥٠٠٠ شخص فتستحدث ١٠ محطات وهكذا.
• عملية الانتخاب ستكون في نفس مركز التسجيل. اذ على كل عراقي سجل نفسه للانتخاب ان يعود الى نفس المكان الذي سجل فيه ومعه وصل التسجيل ووثيقة شخصية تحمل صورته من اجل التصويت.
• يشرف على كل محطة انتخابية فريق من ٦ أشخاص يتم تعيينهم من قبل منظمة الهجرة العالمية (IOM) ويجيدون اللغة الانكليزية اضافة الى اللغة العربية او الكردية .
تواريخ التسجيل والانتخاب :
التسجيل
كانون الثاني ٢٠٠٥
١٧ - ٢٣
الاطلاع والاعتراض
كانون الثاني ٢٠٠٥
٢٤ - ٢٥
الانتخابات
كانون الثاني ٢٠٠٥
٢٨ ، ٢٩ ، ٣٠
استنكار وتعزية حزب تركمن ايلي باحداث النجف وكربلاء
استكار
بسم الله الرحمن الرحيم
باسمنا وباسم جميع الشعب التركماني نعزي الامام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف ونعزي المرجع الاعلى السيد السيستاني حفظه الله بما فقده الشعب العراقي من شهداء من جراء العمل الاجرامي على مدينة امير المؤمنين علي عليه السلام ومدينة ابو عبدالله الحسين عليه السلام، كما نستنكر هذا الاعتداء الارهابي ونسأل الله عز وجل أن يسكن الشهداء الذين راحوا ضحية هذا الاعتداء فسيح جناته. كما ننبه الارهابيين الذين قاموا بهذا العمل الجبان انهم لن يطفؤوا نور الله بأفواههم بل ستخيب مؤامراتهم ومآربهم الخبيثة والله ولي المؤمنين.
حزب توركمن ايلي
البرزاني يتهم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بعدم نزاهة قراراتها
وكالة الاخبار العراقية
اتهم مسعود البرزاني رئيس الحزب الديموقراطي الكردستاني المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بعدم نزاهة قراراتها وتوصياتها.
جاء اتهام البارزاني مستندا على النواقص والاخطاء الكبيرة في قوائم تسجيل الناخبين في كردستان العراق و تعيين احد البعثيين السابقين وعضو الجبهة التركمانية كرئيس لمكتب كركوك للمفوضية حسب وصف البارزاني .
وادلى مسعود البارزاني بهذه التصريحات عند استقباله لاهالي مخمور المطالبين بتاجيل الانتخابات في كركوك.
هذا ويطالب مسعود البارزاني بنتاجيل الانتخابات في كركوك لحين تطبيق المادة ٥٨ من قانون الدولة الانتقالي , وحسم موضوع الفيدرالية والدستور الدائم .